تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
بعد التحية والسلام إخواني الكرام أعضاء المنتدى الأفاضل وزواره الأعزاء بعد طرحنا لموضوع الخيانة الزوجية ونحمد الله تعالى على القبول الذي لقيه من قبلكم نسأل الله تعالى ان يجعله في ميزان حسنات كل من خط فيه كلمة وقرأ منه حرفا وزاره واهتم به واسال الله تعالى ان يكون فعل ما فعل في نفوسنا وان يكون سببا لهداية من كان سائرا على درب الضلالة والعياذ بالله
من هنا جاءت فكرة طرح التكملة للموضوع لكن بمنظور أخر وفكرة أخرى وربما تكون من أهم الحلول للخيانة طبعا من طرف الرجل على العكس من قبل المراة ألا وهي التعدد .
ربما الموضوع لا تستسيغه بنات حواء وفي المقابل يفرح به بني أدم أشد الفرح لأنه ودون مبالغة مني في مكنون وصدر كل رجل متزوج طبعا وأقول متزوج لأن الرجل قبل الزواج لا يقول سوى كلمة واحدة (يا رب زوجة صالحة وما أريد اي شيء ثاني )لكن بعد الزواج يغير أقواله ويرجع يتذمر ويقول ( يا رب ساعدني على أن أكون سبب في القضاء على العنوسة )هههههههههههههه
وطبعا سريرته فيها ما فيها لا علينا .......على فكرة لمن لا يعرفني أنا متزوجة وام يعني الامر لا يسلم هههههههههههههههههه والله أمزح فقط حتى ألطف الجو فأنا أكاد أرى وجوهكن العابسة والحواجب مقطبة وانتن تقرأن الموضوع طبعا على النقيض تماما بالنسبة للرجل يقول والله معاها حق هالفاهمة الواعية ههههههههههههههههههههههه...
نبدأ في الجد وندخل في المفيد يعني نقسم الموضوع عدة اقسام وندرسها خطوة خطوة وبالهداوة كما يقال والوقت والحمد لله موجود يعني نعطي الموضوع حقه وقدره وقيمته والله المستعان فنيدأ بسم الله تعالى وبركاته ورضاه عنا وعونه ونساله تعالى ان يرزقنا الإخلاص في القول والعمل .
سامحوني على المقدمة الاكثر من بسيطة فقد أطلت البحث لكن قلت لا داعي للرسميات والكلام من القلب يصل للقلب وما نكتبه بإحساس يصل بإحساس خاصة والموضوع جد حساس.
فكرت في اقسام الموضوع وترتيبها فقلت نبدأ من الجذور فالجذع فالاغصان ثم الأوراق ومن ثم الثمار نجنيها إن شاء الله تعالى بعد جهد وعمل فتكون فيها من الحلاوة والفائدة ما فيها كيف لا وهي من تعبنا وعملنا ونسال الله تعالى ان يجعلها لنا حجة يوم القيامة لا علينا نرتقي بها عند خالقنا رب العرش العظيم.
أردت ان ابدأ أولا في طرح مشكلة تأخر الزواج للبنات طبعا ولا أحب أبدا ان اسميها عنوسة فتاخر الزواج ليس بالعيب ولا بالحرام ولا ذنب ترتكبه الفتاه خاصة انها هي المطلوب وليس الطالب فالفتاة موقرة في بيت أبيها تنتظر زوجا صالحا يدق بابها غير انه تدخل عدة عوامل تؤخره كالنصيب او كما نقول المكتوب مازال وايضا الصعوبات والتعقيدات التي اصبحت تقيد الزواج في ايامنا هاته فلا يجد الشاب ما يتزوج به فنرى اهل البنت يضعون الشروط والمتطلبات وتكون اكثرها كمالية تكون عاملا في تاخر الزواج خاصة للبنت فمع تقدم العمر تقل فرصها ويقل عرسانها وتكون الضحية الاكبر في كل الموضوع.
ولما يجهز الشاب نفسه ويستعد للزواج يطلب من هي اقل منها سنا وهنا لب الموضوع
وأيضا هناك البعض يضعون مواصفات خيالية في فارس الاحلام ولا يمكن التنازل على اي منها فيطول الإنتظار والعمر يمر ولا ياتي الفارس المرجو وكذلك بعض الاولياء لديه مفهوم الدراسة وبعدها الزواج يعني البنت تكمل تعليمها براحتها ثم تفكر في الوظيفة يعني كل هذا التعب وفي الاخير اقعد في البيت طبعا هنا عداد العمر لم يتوقف لحظة والفرصة معه في الزواج تقل يعني لو تتزوج وتكمل تعليمها أين الطامة هنا .
ومنها ايضا الطبقات الإجتماعية يعني بنت فلان وعلان كيف تنزل بمستواها وتتنازل وتتزوج من طبقات اقل منهم درجة واكيد هنا التعجرف الذي يؤدي إلى الهاوية . (على فكرة وبين قوسين طبعا لا ننسى ولا نتغافل ولا نتغاضى عن الشروط المشروعة في الزوج الصالح التي علمنا إياها ديننا الحنيف .....).
وأيضا بعض العائلات هداها الله لا يمكن أبدا ان تتزوج الصغرى قبل الكبرى لازم الترتيب الأبجدي وإلا ما عندنا بنات للزواج فاحيانا كنا نسمع أنه لما يتقدم عريس للصغرى يقولوا له يا تاخذ الكبرى يا إما فلا .. سبحان الله وتكبر الصغرى والكبرى معا ولا يأتي النصيب للإثنين والسبب فكرة سلبية خاطئة .
وهنا بعض الأولياء نراهم يعتمدون على البنت في المصروف خاصة إذا كان لديها مركز مرموق ودخل لا باس به فنراه يستخسر بنته أو بالأحرى راتبها لرجل اخر فنراه يرفض العرسان الواحد تلو الاخر حتى يفوت العمر ويحطم قلب بنته قبل حياتها بانانيته وهنا توجد الكثير من النماذج في حياتنا اليومية.
و ايضا بعض العادات القبيحة لبعض العائلات خاصة في بلدان المشرق العربي يعني البنت لولد عمها ولو يصير الدم للركب وتكبر البنت ويكبر ولد عمها ويقول لا اريدها فقد سمعت مرة احد الشيوخ يجيب على سؤال احدى الاخوات قالت له أنه في قبيلتهم لا يزوجون البنت للغريب لكن الولد يتزوج غريبة فشبابهم يتزوجون من برة وبناتهم يكبرون حتى انها قالت تموت البنت ولا تتزوج ويدفنها ابوها في الليل خوفا من العار ... والله العار الذي عمله في بنته المسكينة وهنا أكبر معاناة كان الله في العون يا رب
أترك الباب مفتوح للنقاش وإن شاء الله نكمل الموضوع مع القسم الثاني وان شاء الله يلقى الصدى والقبول من الجميع بارك الله فيكم وجزاكم خير الجزاء
يتبع....
بعد التحية والسلام إخواني الكرام أعضاء المنتدى الأفاضل وزواره الأعزاء بعد طرحنا لموضوع الخيانة الزوجية ونحمد الله تعالى على القبول الذي لقيه من قبلكم نسأل الله تعالى ان يجعله في ميزان حسنات كل من خط فيه كلمة وقرأ منه حرفا وزاره واهتم به واسال الله تعالى ان يكون فعل ما فعل في نفوسنا وان يكون سببا لهداية من كان سائرا على درب الضلالة والعياذ بالله
من هنا جاءت فكرة طرح التكملة للموضوع لكن بمنظور أخر وفكرة أخرى وربما تكون من أهم الحلول للخيانة طبعا من طرف الرجل على العكس من قبل المراة ألا وهي التعدد .
ربما الموضوع لا تستسيغه بنات حواء وفي المقابل يفرح به بني أدم أشد الفرح لأنه ودون مبالغة مني في مكنون وصدر كل رجل متزوج طبعا وأقول متزوج لأن الرجل قبل الزواج لا يقول سوى كلمة واحدة (يا رب زوجة صالحة وما أريد اي شيء ثاني )لكن بعد الزواج يغير أقواله ويرجع يتذمر ويقول ( يا رب ساعدني على أن أكون سبب في القضاء على العنوسة )هههههههههههههه
وطبعا سريرته فيها ما فيها لا علينا .......على فكرة لمن لا يعرفني أنا متزوجة وام يعني الامر لا يسلم هههههههههههههههههه والله أمزح فقط حتى ألطف الجو فأنا أكاد أرى وجوهكن العابسة والحواجب مقطبة وانتن تقرأن الموضوع طبعا على النقيض تماما بالنسبة للرجل يقول والله معاها حق هالفاهمة الواعية ههههههههههههههههههههههه...
نبدأ في الجد وندخل في المفيد يعني نقسم الموضوع عدة اقسام وندرسها خطوة خطوة وبالهداوة كما يقال والوقت والحمد لله موجود يعني نعطي الموضوع حقه وقدره وقيمته والله المستعان فنيدأ بسم الله تعالى وبركاته ورضاه عنا وعونه ونساله تعالى ان يرزقنا الإخلاص في القول والعمل .
سامحوني على المقدمة الاكثر من بسيطة فقد أطلت البحث لكن قلت لا داعي للرسميات والكلام من القلب يصل للقلب وما نكتبه بإحساس يصل بإحساس خاصة والموضوع جد حساس.
فكرت في اقسام الموضوع وترتيبها فقلت نبدأ من الجذور فالجذع فالاغصان ثم الأوراق ومن ثم الثمار نجنيها إن شاء الله تعالى بعد جهد وعمل فتكون فيها من الحلاوة والفائدة ما فيها كيف لا وهي من تعبنا وعملنا ونسال الله تعالى ان يجعلها لنا حجة يوم القيامة لا علينا نرتقي بها عند خالقنا رب العرش العظيم.
أردت ان ابدأ أولا في طرح مشكلة تأخر الزواج للبنات طبعا ولا أحب أبدا ان اسميها عنوسة فتاخر الزواج ليس بالعيب ولا بالحرام ولا ذنب ترتكبه الفتاه خاصة انها هي المطلوب وليس الطالب فالفتاة موقرة في بيت أبيها تنتظر زوجا صالحا يدق بابها غير انه تدخل عدة عوامل تؤخره كالنصيب او كما نقول المكتوب مازال وايضا الصعوبات والتعقيدات التي اصبحت تقيد الزواج في ايامنا هاته فلا يجد الشاب ما يتزوج به فنرى اهل البنت يضعون الشروط والمتطلبات وتكون اكثرها كمالية تكون عاملا في تاخر الزواج خاصة للبنت فمع تقدم العمر تقل فرصها ويقل عرسانها وتكون الضحية الاكبر في كل الموضوع.
ولما يجهز الشاب نفسه ويستعد للزواج يطلب من هي اقل منها سنا وهنا لب الموضوع
وأيضا هناك البعض يضعون مواصفات خيالية في فارس الاحلام ولا يمكن التنازل على اي منها فيطول الإنتظار والعمر يمر ولا ياتي الفارس المرجو وكذلك بعض الاولياء لديه مفهوم الدراسة وبعدها الزواج يعني البنت تكمل تعليمها براحتها ثم تفكر في الوظيفة يعني كل هذا التعب وفي الاخير اقعد في البيت طبعا هنا عداد العمر لم يتوقف لحظة والفرصة معه في الزواج تقل يعني لو تتزوج وتكمل تعليمها أين الطامة هنا .
ومنها ايضا الطبقات الإجتماعية يعني بنت فلان وعلان كيف تنزل بمستواها وتتنازل وتتزوج من طبقات اقل منهم درجة واكيد هنا التعجرف الذي يؤدي إلى الهاوية . (على فكرة وبين قوسين طبعا لا ننسى ولا نتغافل ولا نتغاضى عن الشروط المشروعة في الزوج الصالح التي علمنا إياها ديننا الحنيف .....).
وأيضا بعض العائلات هداها الله لا يمكن أبدا ان تتزوج الصغرى قبل الكبرى لازم الترتيب الأبجدي وإلا ما عندنا بنات للزواج فاحيانا كنا نسمع أنه لما يتقدم عريس للصغرى يقولوا له يا تاخذ الكبرى يا إما فلا .. سبحان الله وتكبر الصغرى والكبرى معا ولا يأتي النصيب للإثنين والسبب فكرة سلبية خاطئة .
وهنا بعض الأولياء نراهم يعتمدون على البنت في المصروف خاصة إذا كان لديها مركز مرموق ودخل لا باس به فنراه يستخسر بنته أو بالأحرى راتبها لرجل اخر فنراه يرفض العرسان الواحد تلو الاخر حتى يفوت العمر ويحطم قلب بنته قبل حياتها بانانيته وهنا توجد الكثير من النماذج في حياتنا اليومية.
و ايضا بعض العادات القبيحة لبعض العائلات خاصة في بلدان المشرق العربي يعني البنت لولد عمها ولو يصير الدم للركب وتكبر البنت ويكبر ولد عمها ويقول لا اريدها فقد سمعت مرة احد الشيوخ يجيب على سؤال احدى الاخوات قالت له أنه في قبيلتهم لا يزوجون البنت للغريب لكن الولد يتزوج غريبة فشبابهم يتزوجون من برة وبناتهم يكبرون حتى انها قالت تموت البنت ولا تتزوج ويدفنها ابوها في الليل خوفا من العار ... والله العار الذي عمله في بنته المسكينة وهنا أكبر معاناة كان الله في العون يا رب
أترك الباب مفتوح للنقاش وإن شاء الله نكمل الموضوع مع القسم الثاني وان شاء الله يلقى الصدى والقبول من الجميع بارك الله فيكم وجزاكم خير الجزاء
يتبع....