رقية القلب

منتدى رقية القلب

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بالتسجيل

الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل

إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

جزاكم الله خيرا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

رقية القلب

منتدى رقية القلب

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بالتسجيل

الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل

إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

جزاكم الله خيرا

رقية القلب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


4 مشترك

    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟!

    سمية
    سمية
    عضو فعال
    عضو فعال


    انثى عدد الرسائل : 800
    العمر : 50
    المزاج : الجزائر
    احترام قوانين المنتدى : انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 11101010
    نــقــاط الـتـمــيــز : 6302
    تــقــيـيــم الـعــضــو : 26
    البيانات الشخصية : انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 15781610
    تاريخ التسجيل : 26/11/2008
    وسام المنتدى وسام المنتدى :
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty0 / 1000 / 100انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty

    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Img8-111

    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟!

    مُساهمة من طرف سمية الثلاثاء فبراير 10, 2009 3:16 am

    الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، أما بعد ؛

    فمن أبرز الظواهر الاجتماعية التي انتشرت مؤخرًا انتشار النار في الهشيم ، والتي أصبحت تُشكِّل قلقًا شبه مستمرٍ عند الكثيرين ، تلك الكميات الهائلة من الرسائل الإلكترونية التي تزدحم بها كلاً من المساحة المُخصصة للبريد الإلكتروني ، أو صندوق الرسائل الواردة إلى الهواتف الجوالة في يد كل فردٍ من أبناء المجتمع ، والتي - لا شك - أن الكثير منها تعمل على تحريك المشاعر واستدرار العواطف بما تشتمل عليه من عباراتٍ وعظيةٍ رقيقة ، واستشهاداتٍ قرآنيةٍ أو حديثيةٍ أو تُراثيةٍ مُنتقاةٍ بعناية ، ولاسيما إذا ما صُبغت بالصبغة الأدبية كالحِكم والأمثال والأشعار التي تُضفي عليها بُعدًا آخر من الروعة والتأثير .

    ومع أن مثل هذه الرسائل تُقدِّم في بعض الأحيان خدماتٍ جليلةٍ للإنسان بما تمتاز به من سرعة الانتشار ، واختصار الوقت ، وتوفير الجهد ، إضافةً إلى إسهامها الواضح في تيسير عملية الاتصال بين الناس ، وجعل إمكانية التواصل بينهم سهلةً ومُيسرةً إلى حدٍ كبير ، سواءً أكان تواصلاً بالصوت أم بالصورة أم بالكلمة المكتوبة مهما تباعدت أماكنهم ، ومهما اختلفت بيئاتهم ؛ إلا أن هناك بعضًا من السلبيات الخطيرة التي ترتبت على سوء استخدامها ، وعدم توظيفها فيما ينبغي أن توظف فيه ولأجله .

    وهنا أود أن أُشير إلى أن هناك جانبًا مُهمًا في هذه الظاهرة ، ومن الضرورة بمكان أن يعي كلُ مسلمٍ أبعاده وخفاياه ؛ ألا وهو ( المحتوى ) الذي تشتمل عليه هذه الرسائل على اختلاف أنواعها ، والذي لا يخرج واقعه - في الغالب - عن أحدى الحالات التالية :

    الحالة الأولى / أن تكون الرسائل صادقةً في محتواها ، وصادرةً عن مصدرٍ موثوقٍ في علمه وأمانته ، وعادةً ما تشتمل رسائل هذا النوع - في الغالب - على الرسائل الناصحة أو الوعظية التي تُذكِّر الناسي وتُنبّه الغافل ، أو الرسائل الإخبارية التي تنقل الأخبار والأحداث أولاً بأول ، أو الرسائل الإعلانية عن بعض الدروس ، أو المحاضرات ، أو الندوات ، أو اللقاءات ، أو الاجتماعات ، أو المواعيد للعمل أو السفر أو نحو ذلك ، أو الرسائل التذكيرية ببعض الأذكار والأدعية ، أو المناسبات المتكررة ، أو فضائل الأعمال ، وقد تكون الرسائل استفهامية عن أمرٍ ما أو موعدٍ مُحدد أو نحو ذلك مما لا يخفى نفعه ولا تُنكر فائدته . وقد تكون هُناك أنواعٌ أُخرى من الرسائل التي تتبع هذا النوع على اختلاف أهدافها وأغراضها .

    الحالة الثانية / أن تكون الرسائل مُرسلةً من بعض أبناء المسلمين الذين دفعتهم عواطفهم الجياشة ورغبتهم الأكيدة في عمل الخير إلى إرسالها ونشرها احتسابًا للأجر ، وطمعًا في الثواب ، ورغبةً في تعميم الخير على زعمهم ، ولاسيما أن مثل هذه الرسائل تكون مُذيلةً ببعض العبارات المؤثرة التي يأتي من أبرزها ما يلي :

    ( أنشر تؤجر ) ، و ( لا تنس أن الدال على الخير كفاعله ) ، و ( تذكَّر أن من كتم علمًا ألجمه الله بلجامٍ من النار ) ، و ( لا تجعل الخير يقف عندك ولا تجعل هذه الرسالة حبيسة جهازك) ، و ( هل ستتغلب على الشيطان فتنشرها ؟ أم أن الشيطان سيحول بينك وبين عمل الخير ونشره بين الناس ؟! ) ، و ( استحلفك بالله العظيم أن تُرسلها إلى عشرة آخرين ) ، و ( أمانة في عنقك أن تُرسلها إلى من تعرفهم من الإخوان والأخوات ) ، إلى غير ذلك من العبارات المؤثرة التي قد تدفع مستلم الرسالة إلى سرعة الاستجابة والمبادرة لإعادة توجيهها للآخرين طمعًا في الأجر والثواب ، وحُبًا في عمل الخير ونشره .

    الحالة الثالثة / أن تكون الرسائل مرسلةً لأهدافٍ وأغراضٍ مشبوهةٍ وغير واضحة ، وعادةً ما تكون مصادرها في مثل هذه الحالة من بعض المواقع المشبوهة أو المُعادية للدين الإسلامي كالمواقع النصرانية والعَلمانية والتبشيرية والإلحادية وغيرها من المواقع والجهات التي تسعى من خلال نشر وتعميم تلك الرسائل المكذوبة أو غير الصحيحة في محتواها ، أو غير الدقيقة في معلوماتها إلى تشويه الدين والتشويش عليه ، ومحاولة التشكيك في حقائقه الثابتة ، أو الطعن في مسلماته الواضحة .

    ومن أمثلة هذا النوع من الرسائل تلك التي تتحدث عن بعض الاكتشافات الجديدة المزعومة في ميدان الإعجاز العلمي ، أو في أي فرعٍ من فروع العلم والمعرفة بدون دليلٍ أو برهانٍ علميٍ واضحٍ وصريح ، أو التي تتحدث عن بعض الرؤى والمنامات التي رآها أحد الناس للرسول t ، أو أحد الصالحين للحث على الإتيان ببعض الأعمال الساذجة والتي لا تخرج عن كونها بِدعٌ وخُزعبلاتٍ وضلالات ، والتأكيد على من وصلته الرسالة أن يجتهد في نشرها ، وتهديده إن أهملها بالتعرض للأذى والمصائب ونحو ذلك ، أو أن تكون الرسالة عن بعض الصور ( المُدبلجة ) - في الغالب - ، والتي يزعم مرسلها أن لها بعض الدلالات الإعجازية ، أو أنها تفسيرٌ لبعض الأسرار الكونية التي - غالبًا - ما تتعلق بالقرآن الكريم ، أو السنة النبوية ، أو بالأماكن والمشاعر المقدسة ، ونحو ذلك من رموز الدين ومشاعره في حين أنها في الحقيقة غير صحيحة ، وإنما تمت معالجتها بواسطة برامج الحاسب الآلي لتبدو كذلك .

    الحالة الرابعة /أن تكون الرسائل مُرسلةً لغرض نشر الفساد بين الناس ، والدعوة إليه بين أبناء المجتمع كبارًا كانوا أم صغارًا ، والعمل على نشر الرذيلة ، وإثارة الغرائز والشهوات ، وإشاعة الفاحشة بين الناس - والعياذ بالله - عن طريق الزعم الباطل بفضح الأسرار ، ونشر الحقائق ، ونحو ذلك من المزاعم الباطلة والأكاذيب المختلقة التي قد تدفع البعض إلى الانسياق خلفها وتتبُع خطواتها الآثـمة التي تكون نتيجتها النهائية الوقوع في الفواحش ، وإتيان المنكرات القولية والفعلية مصداقًا لقوله تعالى : } يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ { ( سورة النور : من الآية 21 ) .

    وهذا النوع من الرسائل شديد الخطورة وعظيم البلوى ، ولاسيما على من ضعُف عنده الوازع الديني ، أو انعدمت الرقابة عليه ذكرًا كان أم أُنثى ، صغيرًا كان أم كبيرًا ، لما قد يترتب عليها من المخالفة لأوامر الله تعالى ، وعدم الالتزام بتعاليم الدين الحنيف ، والإسهام المباشر أو غير المباشر في نشر المنكرات بين الناس ، ولأن نشر وتداول تلك الرسائل تُمثل شكلاً من أشكال الدعوة المُباشرة إلى الفساد والإفساد ، ونمطًا من أنماط المجاهرة بالمعاصي في المجتمع ولا حول ولا قوة إلا بالله .

    وعلى الرغم من ذلك كله ؛ فإن هذه الرسائل الإلكترونية تُعد واقعًا نعيشه ونتعامل معه في كثيرٍ من شؤون ومُجريات حياتنا ، بل إنها أصبحت عند البعض ضرورةً لا يمكن أن يستغني عنها في تعاملاته اليومية ؛ الأمر الذي يوجب علينا جميعًا أن نهتم بها ، وألاّ نعُدها مسألةً هامشيةً في حياتنا ، وأن نعمل على الإفادة المُمكنة منها ، وأن نُحسن التعامل معها ، وأن نُكيفها إيجابيًا لواقعنا الإسلامي الصحيح الذي لا ينبغي بحالٍ من الأحوال أن ينفصل أو يتعارض مع مبادئ ديننا الخالدة ، وتوجيهات تربيتنا الإسلامية السامية التي تدعو وتُربي الإنسان المُسلم على تقوى الله تعالى ، ومُراقبته في السر والعلن ، وتحثُه في كل وقتٍ على التحلي بمكارم الأخلاق ، وتربيه على التمسك بالفضائل والتخلي عن الرذائل من الأقوال والأعمال والنيات .

    أما كيفية ذلك فتكون بمُراقبة الله تعالى عند استخدام هذه الرسائل الإلكترونية أيًا كان نوعها ، وتحري الصدق والموضوعية عند تبادلها مع الآخرين ، و الحرص على أهم المبادئ التي يجب علينا أن نُراعيها وأن نعمل بها في هذا الشأن ؛ ألا وهو مبدأ التثبت والتبيُّن والتأكُد والتحقق الذي لا يكون غلا بتحري الصدق ، ولاسيما أنه قد جاء الأمر بذلك والحث عليه في القرآن الكريم ؛ إذ يقول سبحانه وتعالى : } يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ { ( سورة الحجرات : الآية 6 ) .

    وهذا يعني أنه لا بُد من التأكد والتثبُت من صدق محتوى الرسالة قبل إرسالها أو إعادة توجيهها للآخرين ، وتحكيم العقل السليم والمنطق الرشيد في هذا الشأن ، وعدم الانسياق وراء مجرد العاطفة التي قد ينجرف البعض خلفها طمعًا في الخير ، فيقع في المحظور لا سمح الله .

    كما أن مما ينبغي مراعاته أن يعلم مُرسل الرسالة أنهسيموت يومًا ما ، وربما بقيت تلك الرسالة لوقتٍ طويلٍ والناس يتناقلونها بين أجهزتهم وهي مُذيلةٌ باسمه ، فيكون بذلك مسؤولاً أمام الله تعالى عن محتواها إن خيرًا فخير ، وإن شرًا فشر ، ومعنى هذا أن عليه تبعًا لذلك أن يحتسب أجرها ، أو أن يتحمل وزرها مصداقًا لما صحَّ عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال :

    " من سنَّ في الإسلام سُنةً حسنةً ، فله أجرها ، وأجرُ من عمِل بها بعده ، من غير أن ينقص من أجورهم شيء ، ومن سنَّ في الإسلام سُنةً سيئةً ، كان عليه وزرها ووزرُ من عمل بها من بعده ، من غير أن ينقص من أوزارهم شيء " ( رواه مُسلم ، الحديث رقم 2351 ، ص ص 410 - 411 ) .

    ولهذا كله ، فإن من الواجب علينا جميعًا أن نقف مع أنفُسنا وقفة مراجعةٍ ومُحاسبة ، وأن نُعيد النظر في تعاملنا مع هذه الجزئية ، التي تحتاج منا أن نضبطها وأن نُخضعها للمقياس الرباني القرآني المُتمثل في ضرورة التبيُّن والتأكد قبل النشر أو إعادة الإرسال ، وعدم الانجراف خلف كثيرٍ من تلك الرسائل ( غير الموثوقة ) في مصادرها ، ولاسيما إذا ما كانت لنشر الأخبار ، أو متابعة بعض الأحداث المجتمعية ، فجزءٌ كبيرٌ منها - كما يُشير إلى ذلك واقع الحال - يعتمد على القيل والقال ، وعلى الإشاعات الكاذبة أو المُغرضة ، ويقوم على عدم المصداقية في تناقل الأخبار ، وهذا معناه الكذب ، ومخالفة الواقع ، وذلك - كما نعلم جميعًا - مما يتنافى مع ملامح شخصية الإنسان المسلم التي يجب عليها أن تُدرك عِظم مسؤولية الكلمة سواءً أكانت منطوقةً أو مكتوبة ، والله نسأل أن يوفقنا جميعًا لصادق القول وصالح العمل والحمد لله رب العالمين .

    بقلم الدكتور :صالح بن علي أبوعراد
    warda
    warda
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    انثى عدد الرسائل : 10490
    العمر : 41
    اسم البلد : الجزائر
    المزاج : سبحان الله وبحمده
    احترام قوانين المنتدى : انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 11101010
    نــقــاط الـتـمــيــز : 16477
    تــقــيـيــم الـعــضــو : 1185
    البيانات الشخصية : انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 15781610
    تاريخ التسجيل : 03/12/2008
    وسام المنتدى وسام المنتدى :
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty0 / 1000 / 100انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty

    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 78187712
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 85911916
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 31437808
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Wsam7
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 93779345
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Img8-111

    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty رد: انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟!

    مُساهمة من طرف warda الثلاثاء فبراير 10, 2009 9:30 am

    بارك الله فيكي اختي سمية على الموضوع الذي جاء في محله
    وجزاكي الله كل خير ونسال الله هن يهدينا الى طريق الصواب
    saliha
    saliha
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    انثى عدد الرسائل : 3556
    العمر : 37
    اسم البلد : المغرب
    المزاج : الحمد لله
    احترام قوانين المنتدى : انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 11101010
    نــقــاط الـتـمــيــز : 6658
    تــقــيـيــم الـعــضــو : 27
    البيانات الشخصية : انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 15781610
    تاريخ التسجيل : 26/10/2008
    وسام المنتدى وسام المنتدى :
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty0 / 1000 / 100انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty

    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Img8-111

    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty رد: انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟!

    مُساهمة من طرف saliha الثلاثاء فبراير 10, 2009 5:40 pm

    بارك الله فيكي اختي سمية على الموضوع
    yasser
    yasser
    مشرف
    مشرف


    ذكر عدد الرسائل : 9402
    العمر : 35
    اسم البلد : الجزائر
    المزاج : دائما نافح (جيد) ههههههههههههههه
    احترام قوانين المنتدى : انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 11101010
    نــقــاط الـتـمــيــز : 12637
    تــقــيـيــم الـعــضــو : 267
    البيانات الشخصية : انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 15781610
    تاريخ التسجيل : 19/10/2008
    وسام المنتدى وسام المنتدى :
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty0 / 1000 / 100انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty

    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty
    وسام التميز : انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty
    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty
    صورة المنتدى

    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! Empty رد: انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟!

    مُساهمة من طرف yasser الأربعاء فبراير 18, 2009 6:19 pm

    انشر تؤجر .. محبةٌ للخير أم عاطفةٌ في غير محلها ؟! 629-GodBlessU-AbeerMahmoud

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 3:53 pm