رقية القلب

منتدى رقية القلب

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بالتسجيل

الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل

إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

جزاكم الله خيرا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

رقية القلب

منتدى رقية القلب

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بالتسجيل

الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل

إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

جزاكم الله خيرا

رقية القلب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


5 مشترك

    عش ماشئت فانك ميت

    زهرة رقية
    زهرة رقية
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    انثى عدد الرسائل : 2713
    العمر : 43
    اسم البلد : المغرب
    المزاج : الحمد لله
    احترام قوانين المنتدى : عش ماشئت فانك ميت 11101010
    نــقــاط الـتـمــيــز : 7219
    تــقــيـيــم الـعــضــو : 99
    البيانات الشخصية : عش ماشئت فانك ميت 15781610
    تاريخ التسجيل : 21/10/2008
    وسام المنتدى وسام المنتدى :
    عش ماشئت فانك ميت Empty0 / 1000 / 100عش ماشئت فانك ميت Empty

    عش ماشئت فانك ميت Img8-111

    عش ماشئت فانك ميت Empty عش ماشئت فانك ميت

    مُساهمة من طرف زهرة رقية الثلاثاء مارس 16, 2010 3:13 am

    بسم الله الرحمن الرحيم




    يستحسن قرأتها الى النهاية





    يقول كاتب القصة



    أي شخص كان قد رآني متسلقاً سور المقبرة في هذه الساعة من الليل، كان سيقول: أكيد مجنون، ‏أو أن لديه مصيبة. والحق أن لديَّ مصيبة، كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري - رحمه الله: أنه كان لديه قبراً في منـزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى(‏رب ارجعون .. رب ارجعون )
    ثم يقوم منتفضاً ويقول ! : ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ؟
    حدث أن فاتتني صلاة الفجر، وهي صلاة من كان يحافظ عليها، ثم فاتـته فسيحس بضيقة شديدة طوال اليوم



    عند ذلك.
    تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني، ‏فقلت لابد وأن في الأمر شيء، ‏ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي؛ ‏هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار قررت أن أدخل القبر حتى أؤدبها



    ‏ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منـزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله. ‏وكل يوم أقول لنفسي دع هذا الأمر غداً وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتـتني صلاة الفجر مرة أخرى.


    ‏حينها قلت: كفى . وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة.


    ذهبت بعد منتصف الليل، حتى لا يراني أحد، وتفكرت: ‏هل أدخل من الباب ؟ حينها سأوقظ حارس المقبرة! ‏أو لعله غير موجود! ‏أم أتسور السور ؟


    ‏إن أوقظته لعله يقول لي تعال في الغد، ‏أو حتى يمنعني ، وحينها يضيع قسمي، ‏فقررت أن أتسور السور .. ‏


    رفعت ثوبي وتلثمت بشماغي واستعنت بالله وصعدت، برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيراً كمشيع، إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة.


    ‏ورغم أنها كانت ليلة مقمرة، ‏إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سواداً ‏تلك الليلة، ‏كانت ظلمة حالكة، ‏سكون رهيب.


    ‏هذا هو صمت القبور بحق، تأملتها كثيراً من أعلى السور، ‏واستـنشقت هوائها، ‏نعم إنها رائحة القبور، ‏أميزها عن ألف رائحة، رائحة الحنوط،‏ رائحة بها طعم الموت ‏الصافي.


    وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. ‏


    إيه أيتها القبور، ‏ما أشد صمتك وما أشد ما تخفينه، ‏ ضحك ونعيم، وصراخ وعذاب أليم،‏ ماذا سيقول لي أهلك لو حدثتهم ؟

    لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم)‏الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم )



    قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحالة، فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة، وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات.


    هبطت داخل المقبرة، وأحسست حينها برجفة في القلب، ‏والتصقت بالجدار ولا أدري لأحتمي من ماذا؟






    ‏عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها، أنا لست جباناً، ‏لكنني شعرت بالخوف حقا !‏


    نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها. ‏إنها أشد بقع المقبرة سواداً ، وكأنها تناديني، ‏ مشتاقة إليَّ : متى ستكون فيَّ ؟


    أمشي محاذراً بين القبور،‏ وكلما تجاوزت قبراً تساءلت ‏أشقي أم سعيد ؟‏شقي بسبب ماذا؟ ‏أضيّع الصلاة ؟أم كان من أهل الغناء والطرب؟ ‏أم كان من أهل الزنى؟


    ‏ لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة، وأن شبابه لن يفنى؟ وأنه لن يموت كمن مات قبله؟


    : أم أنه كان يقول


    ما زال في العمر بقية،


    ‏سبحان من قهر الخلق بالموت



    أبصرت الممر، ‏حتى إذا وصلت إليه، ووضعت قدمي عليه، أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري، وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية، ‏ثم بدأت أولى خطواتي، بدت وكأنها دهر، ‏أين سرعة قدمي؟ ما أثقلهما الآن، ‏تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي ابداً، لأنني أعلم ما ينتظرني هناك.


    اعلم، فقد رأيت القبر كثيرا، ولكن هذه المرة مختلفة تماماً أفكار عجيبة، أكاد أسمع همهمة خلف أذني، نعم، أسمع همهمة جليّة، وكأن شخصاً يتنفس خلف أذني، خفت أن أنظر خلفي، خفت أن أرى أشخاصاً يلوحون إليّ من بعيد، خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت، ‏بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان، لا يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه.


    أخيراً، أبصرت القبور المفتوحة، أقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت أشد منها سواداً، ‏كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا ؟ ‏بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟ ‏وأي شئ ينتظرني في الأسفل ؟ ‏فكرت بالإكتفاء بالوقوف و أن أصوم ثلاثة أيام تكفيراً لقسمي .


    ‏ولكن لا


    ‏لن أصل إلى هنا ثم أقف، ‏يجب أن أكمل، ‏ولكن لن أنزل إلى القبر مباشرة، بل سأجلس خارجه قليلاً حتى تأنس نفسي.


    ما أشد ظلمته، ‏وما أشد ضيقه، كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة؟


    سبحان الله


    ‏ يبدو ‏أن الجو قد إزداد برودة، ‏أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر؟ هل هذا صوت الريح ؟ ‏ليس ريحاً، ‏لا أرى ذرة غبار في الهواء، هل هي وسوسة أخرى؟


    استعذت بالله من الشيطان الرجيم، ‏ثم أنزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب، إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً، ‏سبحان الله، ‏نسعى لكي نحصل على كل شيء، ‏وهذه هي النهاية: لاشئ ! .


    كم تنازعنا في الدنيا، اغتبنا، تركنا الصلاة، آثرنا الغناء على القرآن، والكارثة أننا نعلم أن هذا مصيرنا، وقد حذّرنا الله منه ورغم ذلك نتجاهل.


    أشحت بوجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت، وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم: يا أهل القبور ،‏ مالكم ؟‏ أين أصواتكم ؟ ‏أين أبناؤكم عنكم اليوم ؟‏ أين أموالكم؟ ‏أين وأين؟‏ كيف هو الحساب ؟ ‏ أخبروني عن ضمة القبر، أتكسر الأضلاع ؟ أخبروني عن منكر و نكير، ‏أخبروني عن حالكم مع الدود


    سبحان الله، نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد أو لا يوافق شهيتنا، ‏واليوم .. نحن الطعام، لابد من النزول إلى القبر .


    قمت وتوكلت على الله، ونزلت برجلي اليمين، وافترشت شماغي، ووضعت رأسي ‏وأنا أفكر، ‏ماذا لو انهال عليَّ التراب فجأة ؟ ماذا لو ضُم القبر عليَّ مرة واحدة؟


    نمت على ظهري وأغلقت عينيَّ حتى تهدأ ضربات قلبي، حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد،‏ ما أشده من موقف وأنا حي . فكيف سيكون عند الموت ؟


    فكرت أن أنظر إلى اللحد، هو بجانبي، والله لا أعلم شيئاً أشد منه ظلمة، ياللعجب!‏ رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه! فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف ؟ خفت أن أنظر إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إليَّ بقسوة. أو أن أرى وجهاً شاحباً لرجل تكسوه علامات الموت ناظراً إلى الأعلى متجاهلني تماماً، ‏حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .
    ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أياً من هذه المناظر رغم علمي أن ا! للحد خالياً، ولكن تكفي هذه المخاوف حتى أمتنع تماماً عن النظر إليه .تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يحتضر(لا إلهإلا الله .. إن للموت سكرات ) تخيلت جسدي عند نزول الموت يرتجف بقوة وأنا أرفع يدي محاولاً إرجاع روحي. وتخيلت صراخ أهلي عالياً من حولي : أين الطبيب؟ أين الطبيب ؟
    )فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين )
    تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون : لا إله إلا الله، تخيلتهم يمشون بي سريعاً إلى القبر، وتخيلت أحب أصدقائي إلي وهو يسارع لأن يكون أول من ينـزل إلى القبر، تخيلته يضع يديه تحت رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع، يصرخ فيهم: ‏جهزوا الطوب





    .


    وتخيلت أحمد يجري ممسكاً إبريقاً من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا عليَّ التراب، تخيلت الكل يرش الماء على قبري، تخيلت شيخنا يصيح فيهم : ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل، ‏ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .


    ثم رحلوا، وتركوني فرداً وحيداً، تذكرت قول الله تعالى(ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة، وتركتم ما خوّلناكم وراء ظهوركم )نعم صدق الله، تركت زوجتي، فارقت أبنائي، تخلـيّت عن مالي، أو هو تخلى عني .تخيّلت كأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادماً، ظهروا بأصوات مفزعة، وأشكال مخيفة، ينادي بعضهم بعضاً: ‏أهو العبد العاصي؟


    فيقول الآخر: نعم. ‏ فيقال: ‏أمشيع متروك ‏أم محمول ليس له مفر؟ ‏فيجيبه الآخر: بل محمول إلينا ليس له مفر. فينادى : هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام . ‏
    رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين:‏ ما غرك بربك الكريم ؟ ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. ‏ ما الذي خدعك حتى عصيت الواحد القهار؟ أهي الدنيا؟ أما كنت تعلم أنها دار فناء؟ وقد فنيت! أهي الشهوات؟ أما تعلم أنها إلى زوال؟ و! قد زالت! أم هو الشيطان؟ أما علمت أنه لك عدو مبين؟ أمثلك يعصى الجبار، والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته، لا نجاة لك منَّا اليوم، اصرخ ليس لصراخك مجيب



    فجلست اصرخ رب ارجعون، رب ارجعون. وكأني بصوت يهز القبر والفضاء، يملأني يئساً يقول : (كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ


    إلى يوم يبعثون )



    بكيت ماشاء الله أن أبكي، ثم قلت: الحمدلله رب العالمين، مازال هناك وقت للتوبة، استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسوراً،‏ وقد عرفت قدري، وبان لي ضعفي، أخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر ، وعدت وأنا أردد قول جبريل للحبيب صلى الله عليه وسلم :



    عش ما شئت فإنك ميت ، و أحبب من شئت فإنك مفارقه، و اعمل ما شئت فإنك مجزي به







    اللهم يا رحمن يا رحيم يا سميع يا عليم يا غفور يا كريميا ذا الجــلالِ والإكرامإني أسألك بعدد من سجد لك في حرمك من يوم خلقت الدنيا إلى يوم القيامة أن تهدينا وتطيل عمرنا على العمل الصالح وان تحفظوالِدينا وتغفرلهُموأحبتنا وان تبارك لنا في عملنا وتسعد قلوبنا وأن تفرج كربنا وتيسر أمورناوأن تغفر ذنوبنا وتطهر نفوسنا وان تبارك لنا في سائر أيامنا وتوفقنا لما تحبه وترضاه


    اللهم آمين





    لعلَ حرفْـاً يهدِي قلبــاً ويَـهُــزُ نفْسَــاً
    للتوبــه..





    .. لا اله الا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين ..
    NADIA
    NADIA
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    انثى عدد الرسائل : 1979
    العمر : 41
    اسم البلد : algérie mon amour
    المزاج : Très calme
    احترام قوانين المنتدى : عش ماشئت فانك ميت 11101010
    نــقــاط الـتـمــيــز : 7759
    تــقــيـيــم الـعــضــو : 117
    البيانات الشخصية : عش ماشئت فانك ميت 15781610
    تاريخ التسجيل : 16/07/2009
    وسام المنتدى وسام المنتدى :
    عش ماشئت فانك ميت Empty0 / 1000 / 100عش ماشئت فانك ميت Empty

    وسام التميز : عش ماشئت فانك ميت Empty
    عش ماشئت فانك ميت Tamauz
    عش ماشئت فانك ميت Empty
    عش ماشئت فانك ميت Empty
    صورة المنتدى

    عش ماشئت فانك ميت Empty عش ماشئت فانك ميت

    مُساهمة من طرف NADIA الثلاثاء مارس 16, 2010 4:24 am

    عش ماشئت فانك ميت Gzak

    صدقينى اختى زهرة اننى لم اجد الكلامات التى ارد بها على هذه القصة المؤثرة التى يقشعر لها البدا لقد قرأتها اكثر

    من مرى وكل مرى اقرأها اشعر بتلك الأحساس ولله تخيلة نفسى مكانه

    شكرا عزيزتى لقد اخترتى الوقت المناسب لطرحك هذه القصة لأنها تحمل فى طياتها الكثير من الموعظة والدروس

    التى من خلالها نعيد حسباتنا ونرجع شريط حياتنا لكى نتوب الى الله

    الحمد لله اننى قرأة هذه القصة واحمد الله على اننى مزلة على قيد الحياة لك اتوب الى الله واستغفر ه على كل الأخطاء

    ولقد تأثرة بهذه الكلمات

    .تخيّلت كأن ملائكة
    العذاب حين رأوا النعش قادماً، ظهروا بأصوات مفزعة، وأشكال مخيفة، ينادي
    بعضهم بعضاً: ‏أهو العبد العاصي؟



    فيقول الآخر: نعم. ‏
    فيقال: ‏أمشيع متروك ‏أم محمول ليس له مفر؟ ‏فيجيبه الآخر: بل محمول إلينا
    ليس له مفر. فينادى : هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام . ‏



    رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين:‏ ما غرك بربك الكريم ؟ ما غرك
    بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. ‏ ما الذي خدعك حتى عصيت الواحد
    القهار؟ أهي الدنيا؟ أما كنت تعلم أنها دار فناء؟ وقد فنيت! أهي الشهوات؟
    أما تعلم أنها إلى زوال؟ و! قد زالت! أم هو الشيطان؟ أما علمت أنه لك عدو
    مبين؟ أمثلك يعصى الجبار، والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته، لا نجاة
    لك منَّا اليوم، اصرخ ليس لصراخك مجيب





    عش ماشئت فانك ميت Post-20203-1165030662عش ماشئت فانك ميت Post-20628-1188454996

    عش ماشئت فانك ميت Post-20628-1188683680
    قلب سجد من خشية الله
    قلب سجد من خشية الله
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    انثى عدد الرسائل : 2469
    العمر : 38
    اسم البلد : الجزائر
    المزاج : هادئة ومتفهمة
    احترام قوانين المنتدى : عش ماشئت فانك ميت 11101010
    نــقــاط الـتـمــيــز : 7180
    تــقــيـيــم الـعــضــو : 87
    البيانات الشخصية : عش ماشئت فانك ميت 15781610
    تاريخ التسجيل : 09/11/2008
    وسام المنتدى وسام المنتدى :
    عش ماشئت فانك ميت Empty0 / 1000 / 100عش ماشئت فانك ميت Empty

    عش ماشئت فانك ميت Img8-111

    عش ماشئت فانك ميت Empty رد: عش ماشئت فانك ميت

    مُساهمة من طرف قلب سجد من خشية الله الثلاثاء مارس 16, 2010 10:34 am

    يالله ، كلمات تقشعر لها الابدان

    يارب ارزقنا حسن الخاتمة وادخلنا الجنة برحمتك يارب العالمين

    جزاك الرحمان كل خير اخت زهرة على الموضوع ، ليته يكون توبة لكل عاصي يعرف مصيره بعد الموت فيستعد للاخرة حق استعداد
    سوفية
    سوفية
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    انثى عدد الرسائل : 5333
    العمر : 44
    اسم البلد : الجزائر
    المزاج : عالي
    احترام قوانين المنتدى : عش ماشئت فانك ميت 11101010
    نــقــاط الـتـمــيــز : 11228
    تــقــيـيــم الـعــضــو : 142
    البيانات الشخصية : عش ماشئت فانك ميت 15781610
    تاريخ التسجيل : 10/09/2009
    وسام المنتدى وسام المنتدى :
    عش ماشئت فانك ميت Empty0 / 1000 / 100عش ماشئت فانك ميت Empty

    وسام التميز : عش ماشئت فانك ميت Empty
    عش ماشئت فانك ميت Empty
    عش ماشئت فانك ميت Empty
    صورة المنتدى

    عش ماشئت فانك ميت Empty رد: عش ماشئت فانك ميت

    مُساهمة من طرف سوفية الثلاثاء مارس 16, 2010 11:02 am

    بارك الله فيكي
    رقية القلب
    رقية القلب
    مدير


    انثى عدد الرسائل : 4864
    العمر : 43
    المزاج : الحمد لله
    احترام قوانين المنتدى : عش ماشئت فانك ميت 11101010
    نــقــاط الـتـمــيــز : 9265
    تــقــيـيــم الـعــضــو : 411
    البيانات الشخصية : عش ماشئت فانك ميت 15781610
    تاريخ التسجيل : 18/10/2008
    وسام المنتدى وسام المنتدى :
    عش ماشئت فانك ميت Empty10 / 10010 / 100عش ماشئت فانك ميت Empty

    عش ماشئت فانك ميت 37119456
    عش ماشئت فانك ميت 14210700
    عش ماشئت فانك ميت 32642053
    عش ماشئت فانك ميت Wsam1
    وسام التميز : عش ماشئت فانك ميت W4
    عش ماشئت فانك ميت 92725078
    عش ماشئت فانك ميت Tkrim
    عش ماشئت فانك ميت Img8-111

    عش ماشئت فانك ميت Empty رد: عش ماشئت فانك ميت

    مُساهمة من طرف رقية القلب الثلاثاء أبريل 06, 2010 4:05 pm

    ماشاء الله يا زهرة انتقاء موفق وصائب لهذه القصة التي تقشعر لقرائتها الابدان وترتجف القلوبنسال الله تاعلى قبل الموت توبة وبعد الموت راحة ونعيم وسعادةجزاكي الله عنا كل خير غاليتي

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 11:33 am