قرأت هذا الخبر (لم تتمالك سيدة سعودية في العقد الرابع من العمر قواها ونقلت إلى العناية المركزة بأحد المستشفيات الخاصة بمكة وذلك عقب تلقيها لاتصال هاتفي من سيدة عربية ادعت فيه أن ابنة هذه المواطنة دخلت في شجار وعراك عنيف بالأيدي في مدرستها الثانوية ما أدى إلى تدخل الشرطة والقبض على ابنتها.
ولكن عقب التحقق من الموضوع عن طريق أولياء أمر الطالبة اتضح انه لا صحة أبداً لما قالته المتصلة العربية وإنما هي مجرد مكيدة واتصال كاذب وحاقد كان القصد منه تصفية حسابات نسائية قديمة.))
الكثير من الناس يجد متعة وهو يلقي الأكاذيب على مسامع الغير ولذته الكبرى عندما يجد من يصدقها وذروة المتعة حين تشيع الكذبة بين الأوساط مما يعني أنها أصبحت حقيقة مؤكدة .
لكن أو لم يفكر المرء قبل أن يتفوه بالكذبة في نتائجها فالكذبة وحتى ان لم تكن مقصودةهادفة قد تدخل المكذوب عليه القبر و هل تجد متعة أيها الكاذب حين تكون كذبتك سببا في موت المؤمنين ,الكذبة تشعل فتنة وأي متعة هذه في اثارة الفرقة وشتات المتحابين المتآخين ,الكذبة قد تغير مجرى حياة أسر تغيير لا يشتهونه ,الكذبة لا تخدم إلا إبليس وأعوانه وبئس المعونة , الكذبة تخرجك أكيد من دائرة الإيمان ,وهذا ما لا يرضاه مؤمن لنفسه
ولا حول ولا قوة إلا بالله
ولكن عقب التحقق من الموضوع عن طريق أولياء أمر الطالبة اتضح انه لا صحة أبداً لما قالته المتصلة العربية وإنما هي مجرد مكيدة واتصال كاذب وحاقد كان القصد منه تصفية حسابات نسائية قديمة.))
الكثير من الناس يجد متعة وهو يلقي الأكاذيب على مسامع الغير ولذته الكبرى عندما يجد من يصدقها وذروة المتعة حين تشيع الكذبة بين الأوساط مما يعني أنها أصبحت حقيقة مؤكدة .
لكن أو لم يفكر المرء قبل أن يتفوه بالكذبة في نتائجها فالكذبة وحتى ان لم تكن مقصودةهادفة قد تدخل المكذوب عليه القبر و هل تجد متعة أيها الكاذب حين تكون كذبتك سببا في موت المؤمنين ,الكذبة تشعل فتنة وأي متعة هذه في اثارة الفرقة وشتات المتحابين المتآخين ,الكذبة قد تغير مجرى حياة أسر تغيير لا يشتهونه ,الكذبة لا تخدم إلا إبليس وأعوانه وبئس المعونة , الكذبة تخرجك أكيد من دائرة الإيمان ,وهذا ما لا يرضاه مؤمن لنفسه
ولا حول ولا قوة إلا بالله