رقية القلب

منتدى رقية القلب

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بالتسجيل

الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل

إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

جزاكم الله خيرا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

رقية القلب

منتدى رقية القلب

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بالتسجيل

الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل

إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

جزاكم الله خيرا

رقية القلب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


2 مشترك

    تكملة الفصل الاول

    جزائري
    جزائري
    عضو جديد
    عضو جديد


    ذكر عدد الرسائل : 27
    العمر : 41
    اسم البلد : algeria
    المزاج : calm
    احترام قوانين المنتدى : تكملة الفصل الاول 11101010
    نــقــاط الـتـمــيــز : 5386
    تــقــيـيــم الـعــضــو : 1
    البيانات الشخصية : تكملة الفصل الاول 15781610
    تاريخ التسجيل : 24/09/2009
    وسام المنتدى وسام المنتدى :
    تكملة الفصل الاول Empty0 / 1000 / 100تكملة الفصل الاول Empty

    تكملة الفصل الاول Empty
    تكملة الفصل الاول Empty
    تكملة الفصل الاول Empty
    وسام التميز : تكملة الفصل الاول Empty
    تكملة الفصل الاول Empty
    تكملة الفصل الاول Empty
    صورة المنتدى

    تكملة الفصل الاول Empty تكملة الفصل الاول

    مُساهمة من طرف جزائري الأحد سبتمبر 27, 2009 9:03 pm

    الإسلامي المعاصر بدل من إشراك العامل والعالم في تحريك ماله وتنشيطه، يقصره على قضاء حاجاته الخاصة وهذا يلحق ضرر بالجانبين بماله الذي لا ينمو وبالعالم والعامل اللذين تموت قدراتها ولا تستغل والخاسر الأكبر هو المجتمع أو الدولة.

    وبالتالي فإن المشكل لا يتصل بالكم أي بالقيمة الكمية للمال بل إنَها تنشأ(القيمة) من كيفية استغلال هذا المال وهذا التفاوت الهائل بين الوسائل التي بين أيدينا والنتائج التي نحصلها منها هو صورة لجميع ألوان النشاط الإسلامي العام[1].

    لأنه حيثما وجد المال في المجال الخاص أو العام يلاحظ سوء استعماله: فأين ينفق المسلمون أموالهم؟

    يجيب مالك بن نبي بأن ما نسبة 95 % من مال المسلمين ينفق في السفه من حفلات واجتماعات غير مجدية ولا يختلف في هذا الفقير أو الغني ولا حتى مؤسسات الدولة[2]، بينما ميزانية المؤسسات التربوية والثقافية التي تحاول النهوض بالمجتمع المسلم تبقى ميزانيتها عاجزة دوما.

    المبحث الثاني: قيمتي التراب والوقت في المجتمع الإسلامي المعاصر

    1- قيمة التراب:

    حين يتكلم بن نبي عن التراب فإنه لا يبحث في خصائصه وطبيعته ولكنه يتناول قيمته الاجتماعية والمستمدة من قيمة مالكية فحينما تكون الأمة متخلفة، كما نحن اليوم يكون على قدرها من الانحطاط.

    ونستطيع القول اعتبارا للمقياس السابق أن التراب في أرض الإسلام عموما على شيء من الانحطاط بسبب تأخر القوم الذين يعيشون عليه[3].

    يتضح ذلك جليا في بعض البلاد العربية كالجزائر مثلا حيث أن الأرض الزراعية بدأت تتقهقر رويدا أمام غزو الصحراء حيث الرمال تمتد هناك حيث يوجد قطعان الماشية والأرض الخضراء[4].

    وإن كان مالك بن نبي قد قال هذا الكلام قبل إنشاء السد الأخضر من طرف أبناء الخدمة الوطنية، فإننا اليوم نعاني المشكلة نفسها لكن من وضع مختلف فلم تعد الرمال هي المهدد الوحيد لقيمة التراب بل بات الاسمنت هو الخطر الأعظم على الأراضي الزراعية في بلد مثل الجزائر حينما أتلفت أراضي زراعية مثالية وحولت إلى مدن وعمارات مع أن الأراضي الصخرية المناسبة لهذا النشاط بقيت دون استغلال.

    وليس في هذا مجرد مشكلة بل يراها مالك بن نبي في الحقيقة مأساة دامية إذ تموت الأرض الخضراء عن أهلها وتتركهم يتامى بين يدي الصحراء المقفرة[5].

    لكن ماذا فعل سكان الأرض أمام هذا الغزو للرمال والاسمنت؟

    إنهم وقفوا منه موقف الضعيف الجبان لقد فر ساكن البادية ذلك الرحالة الذي لم تبق له أرض يحرثها ولا ماشية يحلبها، لم تبق له إلا دابة يركبها ليفر، فهو الآن تائه حائر بين الصحراء التي نبذته وبين المدن الساحلية التي ترفضه حيث تجعل منه إنسانا منبوذا[6].

    فتحولت نتيجة لهذه الأوضاع المزرية حرفة السكان من الزراعة إلى رعي الماشية إلى لا شيء.

    وإذا كانت الدراسات الاقتصادية لمشاكل العالم الثالث ترى أن الأرض هي الوسيلة الأصلح لتأمين (إقلاع) مجتمع ما يمر في مرحلته البدائية ويتأهب للانتقال إلى مرحلة ثانوية كالصين الشعبية منذ عام1951، إلا أننا نلاحظ أن أكثر الأراضي خصوبة توجد في العراق واندونيسيا دون أن تمكن هذين البلدين من الإقلاع[7].

    2- قيمة الوقت:

    الزمن نهر قديم يعبر العالم منذ الأزل، فهو يمر خلال المدن يغذي نشاطها بطاقته الأبدية أو يذلل نومها بأنشودة الساعات التي تذهب هباء، وهو يتدفق على السواء في أرض كل شعب ومجال كل فرد يفيض من الساعات اليومية التي لا تغيض ولكنه في مجال ما يصير ثورة وفي مجال آخر يتحول عدما[8].

    فما هو مآل ساعات الزمن في المجتمع المسلم المعاصر؟

    لاشك أن حظ المجتمع العربي والإسلامي من الساعات هو كحظ أي شعب متحضر ولكن عندما يدق جرس العمل مناديا الرجال والنساء والأطفال حتى كل إلى مجاله في البلاد المتحضرة فأين يذهب أفراد المجتمعات الإسلامية.

    هي مسألة مؤلمة فنحن في العالم الإسلامي نعرف شيئا يسمى الوقت ولكن الوقت الذي ينتهي إلى العدم لأننا لا ندرك معناه ولا تجزئته الفنية لأننا لا ندرك قيمة أجزاءه بالساعة والدقيقة والثانية ولسنا نعرف إلى الآن فكرة الزمن الذي يتصل اتصالا وثيقا بالتاريخ[9]، فليس الوقت عندنا إلا تدفقا غير متناهي دون فواصل تحدده فهو إدراك فلسفي ميتافيزيقي على أنه كمَ متصل لا محدود دون أي ارتباط بالفكر أو النشاط ولا دور له في تكوين المعاني والأشياء.

    إن هذه العلاقة السلبية التي تجمع المسلم المعاصر بفكرة الزمن مردها أيضا إلى عجزه عن النشاط والحركة وفشله في أداء أي عمل فعال ومقصود مع أن هذا المقدار الزمني نفسه يتحول إلى ثروة وانجازات باهرة في دول أخرى متحضرة فنحن اليوم ينقصنا هذا الربط بين فكرة الزمن ومعنى التأثير والإنتاج.

    وهذا القصور المفاهيمي لفكرة الزمن قد جعل ساعات الوقت عندنا تضيع هباء دون أي تغيير للواقع أو بناء للتاريخ ومع أن عصر النهضة الإسلامية قد انطلق من نفس المكان واللحظة الزمانية مع العهد الميجي الجديد غير أن اليابان قد حققت في نفس المدة حضارة راقية وأصبحت من مصاف الدول المصنعة فماذا حقق عصر النهضة في عالمنا الإسلامي؟

    إن عصر النهضة وإن كان لنخبته الفضل في إشعار المريض بالألم أي توجيه وتحسيس الشعوب الإسلامية بالقلق اتجاه الوضع المتخلف غير أن هذا العصر لم يستغل الوقت والساعات في بناء المستقبل وتغيير الواقع المتخلف لأنه لم يقدر الساعة بالعمل والإنتاج ولأن عملة الساعة هي العملة الوحيدة التي لا تبطل ولا تسترد فإن مجتمعنا اليوم يعاني ويدفع ثمن تلك الساعات الضائعة مما جعله يتأخر عن ركب الحضارة والتطور، ولهذا فليس من الصواب القول إننا نعيش في نفس الزمان والتاريخ الاجتماعي العملي مع الدول المتحضرة، لأن تأخرنا الحضاري والصناعي يجعلنا متأخرين زمنيا للارتباط الوثيق لفكرة الزمن بالتأثير والإنتاج حيث أن العمر الحضاري يقدر بساعات العمل فقط ولا تحسب فيه الساعات الضائعة.

    ولا بد من الإشارة إلى حقيقة مهمة هي أن المجتمع الإسلامي بفعل عدم تقديره العملي للساعات قد بات خاضعا لنظام التغير المحتوم بدل التغيير القصدي والإرادي.

    المبحث الثالث :علاقة المسلم المعاصر بالدين الإسلامي

    إن فقدان المسلم المعاصر لفاعليته الاجتماعية لا يعني بالضرورة انعدام علاقته مع الدين، بل إن هذه العلاقة لا تزال قائمة غير أنها لا تعبر عن الوضع الصحيح الذي أراده الإسلام لها وما نتج عن هذا اتساع الهوة بين الإسلام كمعتقد والإسلام كمنهج اجتماعي ينظم سلوك الفرد ويكيف طاقته الحيوية تباعا لخدمة المجتمع، فعلاقة المسلم بالإسلام مزدوجة هي روحية اجتماعية، والعلاقة الروحية قوية وسليمة لا يمكن مسها باعتبارها يقينا مطلقا لكن العلاقة الاجتماعية على عكس ذلك فقد أنستها الانشغالات المادية التي تفرضها الحياة على كل مسلم.

    لذلك فإن مالك بن نبي يقف أمام حقيقية مهمة فإن كان يصح القول أن المسلم يفكر طبقا للدين الإسلامي فإنه بالمقابل لا يعمل طبقا لهذا التفكير[10].

    فيمكن أن نلاحظ مثلا التأثير العظيم للحقيقة الإسلامية عن الحضور الذين يشهدون صلاة الجمعة وينصتون لخطبتها عند قدمي المنبر في المسجد حيث كلمات الإمام تهبط من أعلى المنبر على هذا المستمع المنصت لتزلزل كيانه بل وكثيرا ما نرى في جانب المسجد أحد المصلين منكبا في دموعه بل قد نرى الإمام نفسه وقد خنقته شهقاته وانفعالاته[11]. لكن ماذا بعد الخروج من المسجد؟

    إن هذه الحقيقة التي زلزلت كيان المستمع هو عاجز عن حملها معه للشارع ويتركها عند عتبة المسجد لينتقل إلى حال مغايرة تختلف تماما عن الأولى حيث متطلبات الحياة المادية، فالمسلم حين يتخطى عتبة المسجد ينتقل إذا من حال إلى حال وهذا ما يضطرنا لتسجيل ملاحظاتنا.

    "إن هناك انفصالا بين العنصر الروحي والعنصر الاجتماعي هناك افتراق بين المبدأ والحياة والمسلم يعيش اليوم هذا الانفصال الذي يمزق شخصيته إلى شطرين، شطر ينظم سلوكه داخل المسجد وشطر ينظم سلوكه في الشارع[12]

    وهكذا فإن المسلم المعاصر بدل أن يؤثر على وسطه الاجتماعي ويغيره صار يتأثر به مما فوت أي إمكانية لمجابهة الواقع وإصلاحه.

    إن هذا الفهم الخاطئ للإسلام جرَ المسلمين إلى تحويله لمجرد طقوس فشوهت صورة الدين وطبيعته حيت أصبحت تغلب على حياة الناس القدرية وترقب المهدي المنتظر والميل إلى التصوف من أجل الخلاص واللجوء إلى أضرحة الأولياء الصالحين للتوسل إليهم وطلب المعجزات والخوارق منهم وقصد الشيوخ ورجال الدين لكتابة الحروز بغية تحقيق أغراض لم يجتهد أصحابها لتحقيقها غالبا وانتشار ظاهرة الزردة والدراويش مما أدى إلى فقدان الفكرة الإسلامية لتأثيرها الإيجابي على المسلم المعاصر، وليس هذا في الحقيقة ناتجا من طبيعة الدين الإسلامي، بل من طبيعة المسلمين.

    وينبغي هنا الإشارة إلى حقيقة مهمة وهي أن هذه العلاقة غير الطبيعية بين المسلم والإسلام هي السبب الجوهري لتخلف الأمة الإسلامية وأما سائر الأمور الأخرى فليست إلا أعراض واستجابات حتمية لهذا الوضع ذلك أن الحضارة عند مالك بن نبي يحكمها قانون هو فعالية الإنسان، وفعالية الإنسان ينتجها الدين.

    نتائج الفصل الأول:

    إننا إذا أتينا إلى تصنيف المجتمع الإسلامي المعاصر في سلم تطور المجتمع اعتمادا على خصائصه وميزاته التي توصلنا إليها من خلال عرضنا الاستنطاقي لتشخيص مالك بن نبي نقف على النتائج التالية:

    - إن مجتمعنا الراهن يعيش على هامش التاريخ فهو مجتمع منحل تبددت طاقاته وتعقدت أموره، وتداخله وتفاقمه أوضاعه بما ورثه من انحطاط لقد فقد القدرة على مواصلة سيره لأنه ضيع أسباب حركته التاريخية.

    - أنه مجتمع متفسخ استولت عليه الجراثيم والأمراض وتكاثرت مع الزمان فهو لم يعد قادرا على ردعها لأن جهازه المناعي قد انهار وفي هذا إشارة إلى العامل الداخلي وأهميته "فالمرض هو في الحقيقة تعبيرا عن انهيار الجهاز المناعي أكثر من سطو الجراثيم واستفحال هجومها[13] طبقا للمبدأ القرآني الخالد" إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، وبالتالي فنحن سبب تخلفنا وليس غيرنا ولو أننا كنا خاضعين هنا لنظام التغير الحتمي بدل التغير الإرادي، لأننا رفضنا الحركة.

    - إن كل هذه الاعتبارات جعلت بن نبي يصنف مجتمعنا المعاصر في مرحلة ما بعد الحضارة فقد أتم دورته الحضارية منذ سقوط دولة الموحدين وهو الآن يعيش في مرحلة الغريزة وفقا لما يبينه الرسم البياني التالي[14]:



    تكملة الفصل الاول Clip_image002 تكملة الفصل الاول Clip_image003 تكملة الفصل الاول Clip_image004 A الشغل B


    مرحلة ما بعد الموحدين
    (المجتمع الإسلامي الراهن)







    دورة الحضارة






    مرحلة ما قبل الحضارة







    مرحلة الجاهلية 38هـ الحضارة الإسلامية مرحلة ما بعد الحضارة



    وإذا كانت علة تخلفنا هي طبيعة علاقاتنا مع الدين، ونحن نعيش في مرحلة ما بعد الحضارة، فكيف يتصور مالك بن نبي إمكانية تغير هذا الوضع مستقبلا؟


    [1] أنظر مالك بن نبي، وجهة العالم الإسلامي، مصدر سبق ذكره، ص91.


    [2] أنظر مالك بن نبي، وجهة العالم الإسلامي، مصدر سبق ذكره، ص


    [3] أنظر مالك بن نبي، شروط النهضة، مصدر سبق ذكره، ص139.


    [4] المصدر نفسه، ص139.


    [5] أنظر مالك بن نبي، شروط النهضة ، مصدر سبق ذكره ،ص140.


    [6] المصدر نفسه ، ص140.


    [7] أنظر مالك بن نبي، مشكلة الأفكار في البلاد الإسلامية، مصدر سبق ذكره، ص36/37.


    [8] مالك بن، نبي شروط النهضة، مصدر سيق ذكره ،ص 145


    [9] المصدر نفسه ص146


    [10] مالك بن نبي ،مشكلة الثقافة، مصدر سبق ذكره، ص87.


    [11] انظر مالك بن نبي، ميلاد مجتمع، مصدر سبق ذكره، ص105.


    [12] المصدر نفسه، ص105.


    [13] انظر مقال الدكتور خالص حلبي، صمود وانهيار الحضارات، مجلة المجتمع العدد1226، المؤرخ 12/08/1997.


    [14] انظر مالك بن نبي ، مشكلة الأفكار في البلاد الإسلامية، مصدر سبق ذكره، ص44.
    جزائري
    جزائري
    عضو جديد
    عضو جديد


    ذكر عدد الرسائل : 27
    العمر : 41
    اسم البلد : algeria
    المزاج : calm
    احترام قوانين المنتدى : تكملة الفصل الاول 11101010
    نــقــاط الـتـمــيــز : 5386
    تــقــيـيــم الـعــضــو : 1
    البيانات الشخصية : تكملة الفصل الاول 15781610
    تاريخ التسجيل : 24/09/2009
    وسام المنتدى وسام المنتدى :
    تكملة الفصل الاول Empty0 / 1000 / 100تكملة الفصل الاول Empty

    تكملة الفصل الاول Empty
    تكملة الفصل الاول Empty
    تكملة الفصل الاول Empty
    وسام التميز : تكملة الفصل الاول Empty
    تكملة الفصل الاول Empty
    تكملة الفصل الاول Empty
    صورة المنتدى

    تكملة الفصل الاول Empty رد: تكملة الفصل الاول

    مُساهمة من طرف جزائري الأحد سبتمبر 27, 2009 9:04 pm

    شكرا لكم
    سفيان عادل
    سفيان عادل
    مشرف
    مشرف


    ذكر عدد الرسائل : 3399
    العمر : 50
    احترام قوانين المنتدى : تكملة الفصل الاول 11101010
    نــقــاط الـتـمــيــز : 7923
    تــقــيـيــم الـعــضــو : 398
    البيانات الشخصية : تكملة الفصل الاول 15781610
    تاريخ التسجيل : 20/10/2008
    وسام المنتدى وسام المنتدى :
    تكملة الفصل الاول Empty0 / 1000 / 100تكملة الفصل الاول Empty

    تكملة الفصل الاول Img8-111

    تكملة الفصل الاول Empty رد: تكملة الفصل الاول

    مُساهمة من طرف سفيان عادل الإثنين سبتمبر 28, 2009 1:43 pm

    بارك الله فيك اخي جزائري مواضيع مميزة وافكار نيرة للعلامة مالك بن نبي

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 13, 2024 1:19 pm