الدعوة السلفية الحق هي:-
1- الرجوع إلى القرآن العظيم والسنة النبوية الصحيحة وفهمهما على النهج الذي كان عليه السلف الصالح رضوان الله عليهم، عملاً بقول ربنا جلّ شأنه: { وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) سورة النساء وقوله سبحانه: { فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (137) } سورة البقرة
2- تصفية ما علق بحياة المسلمين من الشرك على اختلاف مظاهره وتحذيرهم من البدع المنكرة والأفكار الدخيلة الباطلة وتنقية السنة من الروايات الضعيفة والموضوعة: التي شوهت صفاء الإسلام وحـالت دون تقدم المسلمين أداء لأمانة الـعـلم، وكـمـا قال صلى الله عليه وسلم « يحمل هذا العلم من كل خلف عُدُولُهُ ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين » وتطبيقاً لأمر الله عز وجل } وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ {
3- تربية المسلمين على دينهم الحق ودعوتهم إلى العمل بأحكامه، والتحلي بفضائله وآدابه، التي تكفل لهـم رضوان الله ،وتحقق لهـم السعادة والمجد، تحقيقـا لوصف القرآن للفئة المستثناة من الخسران { وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ } ولأمره سبحانه: { وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ {
4- إحياء المنهج العلمي الإسلامي الصحيح في ضوء الكتاب والسنة، وعلى نهج سلف الأمة وإزالة الجمود المذهبي والتعصب الحزبي الذي سيطر على عقول كثير من المسلمين، وأبعدهم عن صفاء الأخوة الإسلامية النقية تنفيذاً لأمرالله جل وعلا {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا} وقوله صلى الله عليه وسلم « وكونوا عباد الله إخوانا »
5- عدم تهييج الناس وتحريضهم على حكامهم وإن جاروا – لامن فوق المنابر ولا غير ذلك – لأن ذلك خلاف هدي السلف الصالح، وامتثالاً لقول المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه « من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده، فإن سمع منه فذاك، وإلا كان أدى الذي عليه ». حديث صحيح
1- الرجوع إلى القرآن العظيم والسنة النبوية الصحيحة وفهمهما على النهج الذي كان عليه السلف الصالح رضوان الله عليهم، عملاً بقول ربنا جلّ شأنه: { وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) سورة النساء وقوله سبحانه: { فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (137) } سورة البقرة
2- تصفية ما علق بحياة المسلمين من الشرك على اختلاف مظاهره وتحذيرهم من البدع المنكرة والأفكار الدخيلة الباطلة وتنقية السنة من الروايات الضعيفة والموضوعة: التي شوهت صفاء الإسلام وحـالت دون تقدم المسلمين أداء لأمانة الـعـلم، وكـمـا قال صلى الله عليه وسلم « يحمل هذا العلم من كل خلف عُدُولُهُ ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين » وتطبيقاً لأمر الله عز وجل } وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ {
3- تربية المسلمين على دينهم الحق ودعوتهم إلى العمل بأحكامه، والتحلي بفضائله وآدابه، التي تكفل لهـم رضوان الله ،وتحقق لهـم السعادة والمجد، تحقيقـا لوصف القرآن للفئة المستثناة من الخسران { وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ } ولأمره سبحانه: { وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ {
4- إحياء المنهج العلمي الإسلامي الصحيح في ضوء الكتاب والسنة، وعلى نهج سلف الأمة وإزالة الجمود المذهبي والتعصب الحزبي الذي سيطر على عقول كثير من المسلمين، وأبعدهم عن صفاء الأخوة الإسلامية النقية تنفيذاً لأمرالله جل وعلا {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا} وقوله صلى الله عليه وسلم « وكونوا عباد الله إخوانا »
5- عدم تهييج الناس وتحريضهم على حكامهم وإن جاروا – لامن فوق المنابر ولا غير ذلك – لأن ذلك خلاف هدي السلف الصالح، وامتثالاً لقول المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه « من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده، فإن سمع منه فذاك، وإلا كان أدى الذي عليه ». حديث صحيح