كلمة حجامة ماخودة من حجم و نقول حجم الامر اى عاد الى حجمه الطبيعي و ماخودة من احجم و هي ضد تقدم وبالحجامة نعيد الدم الى نصابه الطبيعي و بالتالي تنشط الدورة الدموية وازالة ما ازداد من الفاسد (الهرم)من الدم الدي عجز الجسم من التخلص منه من توالف دموية و شوائب و سواها في اوانها مما يدر بهده النعمة نعما عميمة على الجسم و صاحبه علاجا و وقاية
و بشئ من التفصيل اقول
ان الدم الفاسد و الهرم في جسم الرجل البالغ الدي توقف عن النمو ينعكس سلبا فادا ما ازدادت الكريات الهرمة سببت عرقلة عامة لسريان الدم في الجسم ويؤدي دلك الى شبه شلل بعمل الكريات الفتية وبالتالي يصبح الجسم عرضة و فريسة سهلة للامراض .فادا احتجم المرء اعاد الدم الى نصابه وازال الفاسد منه و زال الضعف عن الجسم فاندفع الدم النقي العامل من الكريات الحمراء الفتية ليغدي الخلايا والاعضاء كلها و يزيل عنها الرواسب الضارة و الادى من الفضلات و غاز الفحم وغير دلك فينشط الجسم و تزول الامراض و يرفل المرء بالصحة والعافية
يتبع
و بشئ من التفصيل اقول
ان الدم الفاسد و الهرم في جسم الرجل البالغ الدي توقف عن النمو ينعكس سلبا فادا ما ازدادت الكريات الهرمة سببت عرقلة عامة لسريان الدم في الجسم ويؤدي دلك الى شبه شلل بعمل الكريات الفتية وبالتالي يصبح الجسم عرضة و فريسة سهلة للامراض .فادا احتجم المرء اعاد الدم الى نصابه وازال الفاسد منه و زال الضعف عن الجسم فاندفع الدم النقي العامل من الكريات الحمراء الفتية ليغدي الخلايا والاعضاء كلها و يزيل عنها الرواسب الضارة و الادى من الفضلات و غاز الفحم وغير دلك فينشط الجسم و تزول الامراض و يرفل المرء بالصحة والعافية
يتبع