وسام المنتدى
من طرف سمية الإثنين فبراير 01, 2010 7:25 pmكل إنسان في هذه الدنيــــــاا يحلم أن يرتبط بشريك حياته
يأنس إليه ويمضي معه باقي حياتيه ولاننكركلنا أن السعاده مطلبنا جميعاً
فما أن يتزوج الإنسان ويدخل القفص الذهبي كمايقولوا إلانجده كأسعد
إنسان على وجه الأرض وفي ذلك الوقت نجده يعبرعن سروره بالإخلاص
لحبيبه وشريك حياته ويتفانا في إسعاد طرفه الأخر
وتمرالأيام وتمضي به السنون ولاأحد ينكروجود بعض الإختلافات في
الطباع أوالأخلاق وقد يرزق الله الزوجين في هذه الفتره بأولاد يزيدوا من
بهجة و سعادة وسرور هذه الأسره الصغيره ويضيفوا نوراًمبهراً في أرجاء الدار
ولكن هناك بعض المنغصات التي قدتحدث لتدمركيان
هذا الدارلو لم نعرف الأسباب ونتداركها ألاوهي الشك بين الزوجين
هناك بعض الأمورالتي قد تؤدي إلى أن يشك الرجل بزوجته أو العكس
من هذه الأمور
تغير الشخص فجاءةاً وسرحانه الدائم
هروبه من مواجهة أسئله الطرف الأخر الشاك في سلوكه
تعمده الخلوه لفتره طويله لوحده
إغلاق الهاتف أو الجوال بسرعه وقد يصاحب قبل الغلق إرتباك ملحوظ
كثرة خروج الرجل من بيته أحيانا والرجل غيرمطالب بالبقاء في
الدارولكن قد تحدث أمور نجده يخرج كثيراً دون أدنى سبب
أحياناً نجد هناك من العصبيه الزائده في الطرف المشكوك فيه الأثم
ماحاك في صدرك وكرهت أن يطلع عليه الناس
نلاحظ جيداً أن الطرف الأخريكثرالأسئله على شريكه ونجده أيضاً يقوم
بمراقبته وتفتيش الجوال والجيب بالنسبه للرجل
إذا شك الرجل في زوجته نجده يحرمها من الخروج وحتى لوخرجت
نجده يراقبها أو يرسل من يراقبها ونجده أيضاً يتعمد مراقبة الهاتف
وقد يضطره الأمرإلى تفتيش جوالها وحقيبتها
هنا أنصح كلاًمن الزوجين عليهم أن لايتسرعوا في إتهام الطرف
الأخرويجب عليهم أن يتروا قليلاً ويتأكدوا جيداً ثم بعد ذلك تبدأ المواجهه
ولكن ياليت تكون بحكمه وعقل
عزيزي الزوج الشكاك
أولا : أسأل نفسك ما الذي جعلك تشك في زوجتك وماهي أدلتك التي قد
تدينها بها أعلم جيداً أنك لن تستطيع الصبروأنت تتهمها ولكن أنصحك
بالتروي وعليك أن تحكم عقلك فقد ميزك الله عن المرأة بالحكمه والعقل فقدتكون
ظالم لها وأنت لاتعلم
أخي الفاضل يامن أخذتك الغيره عليك بالمواجهه عند الشك ولتكن
المواجهه مجرد أسئله وليس إتهام
عزيزتي الزوجه
الي من تشك في زوجها أسألي نفسك مالذي دفع زوجك لعمل
شئ غيرجيد لكي يصل الأمرلأن تشكي فيه فقد يكون الزوج مظلوم وهذه أوهام
شيطانيه يريد أن يهدم هذا العش الصغيرالذي يحضنكما
نصيحتي لك أختى إذا وجدت شيئاً على زوجك واجهه بحكمه وبعيد عن
العصبيه والكلام الجارح الذي قد يزيد من عناد الزوج
عزيزتي إذا شك فيك زوجك بدون سبب عليك أن تكوني هادئه طالما تعلمين
أنك مظلومه ولاتندفعي وتقولي لزوجك أنا لست كدا ومن قال لك ذلك لكي
تزيدي من شكه فيك عزيزتي طالما أن لاتعملين شيئاً خطأً عليك بالصبروالحكمه ودعي جوالك
وحقيبتك بجوارزوجك وكأن الأمرعادي
أختي إياكي أن تغلطين وتفشي سرزوجك الشكاك لأي أحد إلا إذا طلب
الأمرالتدخل السريع عليك بإختيارإنسان جيداًلكي يقف على الموركلها
ويصلحها أخي الزوج زوجتك أمانه في عنقك فلاتجعلها تشك في أمرمن أمورك الشخصيه
إخوتي
ليس شرطاً أن يكون الشك خيانه قديكون الشك زواج الرجل على زوجته
وهنا أطالب بحكمة الرجل وعقليته وأن يراعي شك وغيرة زوجته فقد جاءت من تشاركها
زوجها وأنا لاأقول لك طنشها ولكن أقول عاملها بالحسنى فأمرزواجك على
زوجتك ليس بالهين ... دعها تقول ماتريد فقد كان الحبيب عليه السلام يراعي غيرة زوجاته
إخواني الأزواج
عليكما بمراقبه الله عزوجل والصبروالحكمه وعدم التعجل في أمورالمشاكل
فإن الشيطان للإنسان يجري منه مجرى الدم
وهو قريب من الزوجين ليوقع بينهم البغضاء والفرقه لعدم محبته لتكاثرأمة
محمد صلى الله عليه وسلم
منقول للامانة
يأنس إليه ويمضي معه باقي حياتيه ولاننكركلنا أن السعاده مطلبنا جميعاً
فما أن يتزوج الإنسان ويدخل القفص الذهبي كمايقولوا إلانجده كأسعد
إنسان على وجه الأرض وفي ذلك الوقت نجده يعبرعن سروره بالإخلاص
لحبيبه وشريك حياته ويتفانا في إسعاد طرفه الأخر
وتمرالأيام وتمضي به السنون ولاأحد ينكروجود بعض الإختلافات في
الطباع أوالأخلاق وقد يرزق الله الزوجين في هذه الفتره بأولاد يزيدوا من
بهجة و سعادة وسرور هذه الأسره الصغيره ويضيفوا نوراًمبهراً في أرجاء الدار
ولكن هناك بعض المنغصات التي قدتحدث لتدمركيان
هذا الدارلو لم نعرف الأسباب ونتداركها ألاوهي الشك بين الزوجين
هناك بعض الأمورالتي قد تؤدي إلى أن يشك الرجل بزوجته أو العكس
من هذه الأمور
تغير الشخص فجاءةاً وسرحانه الدائم
هروبه من مواجهة أسئله الطرف الأخر الشاك في سلوكه
تعمده الخلوه لفتره طويله لوحده
إغلاق الهاتف أو الجوال بسرعه وقد يصاحب قبل الغلق إرتباك ملحوظ
كثرة خروج الرجل من بيته أحيانا والرجل غيرمطالب بالبقاء في
الدارولكن قد تحدث أمور نجده يخرج كثيراً دون أدنى سبب
أحياناً نجد هناك من العصبيه الزائده في الطرف المشكوك فيه الأثم
ماحاك في صدرك وكرهت أن يطلع عليه الناس
نلاحظ جيداً أن الطرف الأخريكثرالأسئله على شريكه ونجده أيضاً يقوم
بمراقبته وتفتيش الجوال والجيب بالنسبه للرجل
إذا شك الرجل في زوجته نجده يحرمها من الخروج وحتى لوخرجت
نجده يراقبها أو يرسل من يراقبها ونجده أيضاً يتعمد مراقبة الهاتف
وقد يضطره الأمرإلى تفتيش جوالها وحقيبتها
هنا أنصح كلاًمن الزوجين عليهم أن لايتسرعوا في إتهام الطرف
الأخرويجب عليهم أن يتروا قليلاً ويتأكدوا جيداً ثم بعد ذلك تبدأ المواجهه
ولكن ياليت تكون بحكمه وعقل
عزيزي الزوج الشكاك
أولا : أسأل نفسك ما الذي جعلك تشك في زوجتك وماهي أدلتك التي قد
تدينها بها أعلم جيداً أنك لن تستطيع الصبروأنت تتهمها ولكن أنصحك
بالتروي وعليك أن تحكم عقلك فقد ميزك الله عن المرأة بالحكمه والعقل فقدتكون
ظالم لها وأنت لاتعلم
أخي الفاضل يامن أخذتك الغيره عليك بالمواجهه عند الشك ولتكن
المواجهه مجرد أسئله وليس إتهام
عزيزتي الزوجه
الي من تشك في زوجها أسألي نفسك مالذي دفع زوجك لعمل
شئ غيرجيد لكي يصل الأمرلأن تشكي فيه فقد يكون الزوج مظلوم وهذه أوهام
شيطانيه يريد أن يهدم هذا العش الصغيرالذي يحضنكما
نصيحتي لك أختى إذا وجدت شيئاً على زوجك واجهه بحكمه وبعيد عن
العصبيه والكلام الجارح الذي قد يزيد من عناد الزوج
عزيزتي إذا شك فيك زوجك بدون سبب عليك أن تكوني هادئه طالما تعلمين
أنك مظلومه ولاتندفعي وتقولي لزوجك أنا لست كدا ومن قال لك ذلك لكي
تزيدي من شكه فيك عزيزتي طالما أن لاتعملين شيئاً خطأً عليك بالصبروالحكمه ودعي جوالك
وحقيبتك بجوارزوجك وكأن الأمرعادي
أختي إياكي أن تغلطين وتفشي سرزوجك الشكاك لأي أحد إلا إذا طلب
الأمرالتدخل السريع عليك بإختيارإنسان جيداًلكي يقف على الموركلها
ويصلحها أخي الزوج زوجتك أمانه في عنقك فلاتجعلها تشك في أمرمن أمورك الشخصيه
إخوتي
ليس شرطاً أن يكون الشك خيانه قديكون الشك زواج الرجل على زوجته
وهنا أطالب بحكمة الرجل وعقليته وأن يراعي شك وغيرة زوجته فقد جاءت من تشاركها
زوجها وأنا لاأقول لك طنشها ولكن أقول عاملها بالحسنى فأمرزواجك على
زوجتك ليس بالهين ... دعها تقول ماتريد فقد كان الحبيب عليه السلام يراعي غيرة زوجاته
إخواني الأزواج
عليكما بمراقبه الله عزوجل والصبروالحكمه وعدم التعجل في أمورالمشاكل
فإن الشيطان للإنسان يجري منه مجرى الدم
وهو قريب من الزوجين ليوقع بينهم البغضاء والفرقه لعدم محبته لتكاثرأمة
محمد صلى الله عليه وسلم
منقول للامانة
