وسام المنتدى
من طرف بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني اعضاء منتدانا الغالي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جائتني فكرة موضوع الخادمات بعد ان شاهدت بالامس في التلفاز قصة والله اطارت النوم من عيني كيف لا وهي تجسد وحشية من نوع خاص جدا ومنعدم والله لا يتصورها العقل ولا يتقبلها بشر سبحان الله فعلها مخلوق بشري مثلنا بل وانثى يا الله ساقصها عليكم ولتحكموا بانفسكم
انا لم ابدا القصة من بدايتها ساسردها لكم كما سمعتها
يبدوا انه حدث امر بين السيدة وخادمتها فارادت الخادمة ان تنتقم ماذا تفعل اخذت قطعة لحم نيء ووضعته جانبا طبعا الام تعمل من اين لها ان ترى ما يدور في المطبخ المهم وضعت قطعة اللحم حتى تعفنت وبدأ الدود يظهر ثم ماذا تفعل كل يوم عندما تخرج سيدتها من المنزل تاخذ دودة وتضعها في انف الصغيرة ثم تاخذ دودة اخرى وتضعها في الفتحة الاخرى من الانف على فكرة الطفلة اسمها هند المهم كل يوم على نفس الحال حتى لاحظت الام خمولا في حركة ابنتها فاصبحت من النوم الى النوم لا تكاد تصحو لتمان مرة اخرى وراح نشاطها وحيويتها المعتادة وكانت في حيرة من امرها حتى جاء يوم سمعت فيه ابنتها تقول للخادمة لا تضعي لي اليوم واحدة تكفي فلما سالت الخادمة قالت هي تهذي وقررت الام ان تراقب ما يحدث فقامت في الصباح ولبست ثيابها والى العمل غير انها لم تذهب ودخلت مباشرة على اطراف اصابعها فوجدت الطامة الكبرى الخادمة تضع الدود في انف ابنتها والمسكينة تبكي وتقول انفي يؤلمني فحملت الام ابنتها المسكينة على جناح السرعة للمستشفى ولما عمل لها الطبليب رسم مخ وجد كارثة كان الدود يسرح ويمرح في راس المسكينة وكان قد فات الاوان فقد كانت المسكينة هند تحتضر وبعدها بفترة مامت الفتاة الضحية والله ان بدني يقشعر كلما تذكرتها وعلى فكرة هي قصة واقعية وغيرها الكثير من الكوارث التي تحدث بسبب الخامات هذه الظاهرة التي غزت الكثير من البيوت في مجتمعاتنا العربية فلنتذكر امهاتنا وجداتنا كيف كنا يصحين من الفجر ليقمن بشغل البيت دون كسل ولا شكوى يطبخن ويغسلن وينظفن وووووووووووو
واليوم صار شغل البيت لا يطاق بالرغم من التطور الموجود للملابس غسالة وللاواني غسالة وللعجين عجانة ولتنظيف البيت مكنسة كهربائة ولصنع الحلى ولصنع القهوة ولصنع الشاي وكل شيء صار عنده حل وتربية الاولاد ما اسهلها بالنسبة لما كان عليه اباؤنا ورغم كل هذا نشكي ونبكي ولم اعد احتمل والنتيجة كوارث تحدث في بيوتنا
والله موضوع جد مهم والحمد لله في مجتمعنا الجزائري لم تنتشر هذه الظاهرة بصورة كبير لكن الوطن العربي واحد
فحبيت افتح هذا الموضوع لنتناقش في الموضوع بجدية كبيرة وكل من يعرف قصة ياتي بها عن كوارث الخادمات في بيوتنا العربية المسلمة فهذه سرلانكية وتلك فيليبينية وغيرها نسال الله تعالى اللطف بنا وباطفالنا
ارجوا ان يجد موضوعي الاهمية عندكم في انتظار ارائكم ونقاشكم للموضوع تقبلو مني فائق التقدير والاحترام
اختكم رقفية القلب
اخواني اعضاء منتدانا الغالي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جائتني فكرة موضوع الخادمات بعد ان شاهدت بالامس في التلفاز قصة والله اطارت النوم من عيني كيف لا وهي تجسد وحشية من نوع خاص جدا ومنعدم والله لا يتصورها العقل ولا يتقبلها بشر سبحان الله فعلها مخلوق بشري مثلنا بل وانثى يا الله ساقصها عليكم ولتحكموا بانفسكم
انا لم ابدا القصة من بدايتها ساسردها لكم كما سمعتها
يبدوا انه حدث امر بين السيدة وخادمتها فارادت الخادمة ان تنتقم ماذا تفعل اخذت قطعة لحم نيء ووضعته جانبا طبعا الام تعمل من اين لها ان ترى ما يدور في المطبخ المهم وضعت قطعة اللحم حتى تعفنت وبدأ الدود يظهر ثم ماذا تفعل كل يوم عندما تخرج سيدتها من المنزل تاخذ دودة وتضعها في انف الصغيرة ثم تاخذ دودة اخرى وتضعها في الفتحة الاخرى من الانف على فكرة الطفلة اسمها هند المهم كل يوم على نفس الحال حتى لاحظت الام خمولا في حركة ابنتها فاصبحت من النوم الى النوم لا تكاد تصحو لتمان مرة اخرى وراح نشاطها وحيويتها المعتادة وكانت في حيرة من امرها حتى جاء يوم سمعت فيه ابنتها تقول للخادمة لا تضعي لي اليوم واحدة تكفي فلما سالت الخادمة قالت هي تهذي وقررت الام ان تراقب ما يحدث فقامت في الصباح ولبست ثيابها والى العمل غير انها لم تذهب ودخلت مباشرة على اطراف اصابعها فوجدت الطامة الكبرى الخادمة تضع الدود في انف ابنتها والمسكينة تبكي وتقول انفي يؤلمني فحملت الام ابنتها المسكينة على جناح السرعة للمستشفى ولما عمل لها الطبليب رسم مخ وجد كارثة كان الدود يسرح ويمرح في راس المسكينة وكان قد فات الاوان فقد كانت المسكينة هند تحتضر وبعدها بفترة مامت الفتاة الضحية والله ان بدني يقشعر كلما تذكرتها وعلى فكرة هي قصة واقعية وغيرها الكثير من الكوارث التي تحدث بسبب الخامات هذه الظاهرة التي غزت الكثير من البيوت في مجتمعاتنا العربية فلنتذكر امهاتنا وجداتنا كيف كنا يصحين من الفجر ليقمن بشغل البيت دون كسل ولا شكوى يطبخن ويغسلن وينظفن وووووووووووو
واليوم صار شغل البيت لا يطاق بالرغم من التطور الموجود للملابس غسالة وللاواني غسالة وللعجين عجانة ولتنظيف البيت مكنسة كهربائة ولصنع الحلى ولصنع القهوة ولصنع الشاي وكل شيء صار عنده حل وتربية الاولاد ما اسهلها بالنسبة لما كان عليه اباؤنا ورغم كل هذا نشكي ونبكي ولم اعد احتمل والنتيجة كوارث تحدث في بيوتنا
والله موضوع جد مهم والحمد لله في مجتمعنا الجزائري لم تنتشر هذه الظاهرة بصورة كبير لكن الوطن العربي واحد
فحبيت افتح هذا الموضوع لنتناقش في الموضوع بجدية كبيرة وكل من يعرف قصة ياتي بها عن كوارث الخادمات في بيوتنا العربية المسلمة فهذه سرلانكية وتلك فيليبينية وغيرها نسال الله تعالى اللطف بنا وباطفالنا
ارجوا ان يجد موضوعي الاهمية عندكم في انتظار ارائكم ونقاشكم للموضوع تقبلو مني فائق التقدير والاحترام
اختكم رقفية القلب
