أنت رائحة المطرااللتي تعشقها الأرض..بل أنت الطبيعه التي أبحرت في أعماق الفؤاد..أعتقدت بأنك قد سقطت من الذاكره وماعلمت بأنك عالق ومتشب في حناياها..ولم أعجب كثيرا لأنه الحب دوما يصنع المستحيل..أعترف في داخلي بأني لازلت أحبك بشعور مختلف ..بل لازلت أعشق الخيرلك..ولما لا؟؟؟وتلك اللحظات الحميمه والسنوات الدافئه لازالت تشاطرني حتى الأكل..إنه الحب الحقيقي اللذي لم يخدشه الزيف..إنه العشق الخرافي ..
عـــــذرا فأنا مازلت أهذي بإسمك ليس لأني لاأستطيع أن أنساك بل لأني لاأريد ولأني إكتفيت بحبك الطاهرأعلم يقينا بأنك ستعجب حتى الثماله..حد الإندهاش..لوتنقلت نظراتك بين هذه الحروف وحق لك ذلك..نعم ستعجب كما تعجب مني جوارحي الآن كيف أخط كلماتي هذه وأنا من طلبتك الإنفصال بل أنامن تشبثت بقرار الإفتراق رغم علمي بإنه من أبسط حقوقك أن يكون لك أبناء ولك الحق في البحث عن من رزقها المولى بالقدره على الإنجاب ..لكنني آثرت الرحيل... هل تعلم لماذا؟؟ لأني أحبــــــــــــك..
نعم لأني أحبــــــــك آثرت الرحيل عن عالمك الجديد..فأنا أمتلك مبادئ قد تبدو لك وللعالم أجمع غريبه..لكنها فطره سكنتني وسكنتها ولازمتني كالظل..قديكون أغربها بالنسبه لك بأني لاأرتضي الشريك أبدآ حتى وإن كان الثمن أبغض الحلال؟؟ إنه الشعور اللذي يمتطي صهوة كبرياء الأنثى عندما تعشق الرجل..نعم لقد منعني كبرياء الأنثى اللذي يسكنني من البقاء معك لأرى شخص ثالث يشاركناالحياه..ويحتسي معناالأفراح والأحزان من ذلك الكوب اللذي إعتدت أن أحتسيها فيه معك بمفردي....رحلــــت من عالمك بقلب منكسر لكنه يحبك ولازال وسيبقى ..لأنك معنى الطهر لأنك الدفء حتى في قمم الجليد..رحلت عنك وأغلقت أبواب قلبي على حبك حينما أيقنت بأن قلبي سيفشل مع كل علاقة حب جديد..فأكتفيت بك وبأسطورة عشقك ..عذرا فقد أسهبت في الحديث عنك مع نفسي حتى أعادني صوت جرس المدرسه إلى واقعي الخالي منك ..كل هذا الحديث فاضت به روحي حينما أبحرت في عينين بريئتين عندما كنت أستفسرعن أسماء الطالبات في الصف الأول الإبتدائي فأخبرتني بإسمها وهو المضاف والمضاف إليه كان من عجب القدر أنـــــت..هأنا أرى أمنيتك أمامي تتحقق طفلتك التي كنت تحلم بها منذ زمن قد رزقت بها من غيري...
ولم يكن عبثا عندما أمسكت قلمي وبدلا من أن أدون إسمها كتبت بلا وعي ’’والدك ياتلميذتي الصغيره لازلت أحبــــــــــــــــــه........ ‘‘
مــــــــــــلاحظه:أتمنى أن أي وحده تقرأ هذي القصه وعندها توجيه هادف أو نقد ماتبخل علي أول مشاركه لي لاتحرمووووووووني آرائكم .. ولطفا اللي تنقل القصه لاتنسبها لنفسها تقول منقوله حقوق النشر محفوظه هههههه..
عـــــذرا فأنا مازلت أهذي بإسمك ليس لأني لاأستطيع أن أنساك بل لأني لاأريد ولأني إكتفيت بحبك الطاهرأعلم يقينا بأنك ستعجب حتى الثماله..حد الإندهاش..لوتنقلت نظراتك بين هذه الحروف وحق لك ذلك..نعم ستعجب كما تعجب مني جوارحي الآن كيف أخط كلماتي هذه وأنا من طلبتك الإنفصال بل أنامن تشبثت بقرار الإفتراق رغم علمي بإنه من أبسط حقوقك أن يكون لك أبناء ولك الحق في البحث عن من رزقها المولى بالقدره على الإنجاب ..لكنني آثرت الرحيل... هل تعلم لماذا؟؟ لأني أحبــــــــــــك..
نعم لأني أحبــــــــك آثرت الرحيل عن عالمك الجديد..فأنا أمتلك مبادئ قد تبدو لك وللعالم أجمع غريبه..لكنها فطره سكنتني وسكنتها ولازمتني كالظل..قديكون أغربها بالنسبه لك بأني لاأرتضي الشريك أبدآ حتى وإن كان الثمن أبغض الحلال؟؟ إنه الشعور اللذي يمتطي صهوة كبرياء الأنثى عندما تعشق الرجل..نعم لقد منعني كبرياء الأنثى اللذي يسكنني من البقاء معك لأرى شخص ثالث يشاركناالحياه..ويحتسي معناالأفراح والأحزان من ذلك الكوب اللذي إعتدت أن أحتسيها فيه معك بمفردي....رحلــــت من عالمك بقلب منكسر لكنه يحبك ولازال وسيبقى ..لأنك معنى الطهر لأنك الدفء حتى في قمم الجليد..رحلت عنك وأغلقت أبواب قلبي على حبك حينما أيقنت بأن قلبي سيفشل مع كل علاقة حب جديد..فأكتفيت بك وبأسطورة عشقك ..عذرا فقد أسهبت في الحديث عنك مع نفسي حتى أعادني صوت جرس المدرسه إلى واقعي الخالي منك ..كل هذا الحديث فاضت به روحي حينما أبحرت في عينين بريئتين عندما كنت أستفسرعن أسماء الطالبات في الصف الأول الإبتدائي فأخبرتني بإسمها وهو المضاف والمضاف إليه كان من عجب القدر أنـــــت..هأنا أرى أمنيتك أمامي تتحقق طفلتك التي كنت تحلم بها منذ زمن قد رزقت بها من غيري...
ولم يكن عبثا عندما أمسكت قلمي وبدلا من أن أدون إسمها كتبت بلا وعي ’’والدك ياتلميذتي الصغيره لازلت أحبــــــــــــــــــه........ ‘‘
مــــــــــــلاحظه:أتمنى أن أي وحده تقرأ هذي القصه وعندها توجيه هادف أو نقد ماتبخل علي أول مشاركه لي لاتحرمووووووووني آرائكم .. ولطفا اللي تنقل القصه لاتنسبها لنفسها تقول منقوله حقوق النشر محفوظه هههههه..