كثيرات هن الزوجات اللاتي يعتقدن أن الزواج نهاية رحلة الحب، والذكريات الحلوة، فيبتعدن عن محاولات جذب الزوج، وإسعاده، وإشباع حاجاته، فيعيشان معًا، وما بينهما أشبه بالطلاق العاطفي! بينما هناك زوجات يعتبرن الزواج بداية رحلة الحب، والوفاق، والرضا الزوجي، فتسعى المرأة لإسعاد زوجها، ونيل رضاه، مما يحقق الوفاق العاطفي، والتمازج الروحي، والعيش في سعادة، وهناء. فأي نوع من الزوجات أنت؟ وأي المشاعر تحسينها؟
ما عليك إلا وضع علامة (√)على ما يناسبك من إجابة، وانتظري النتيجة.
.
1 الزواج محطة للراحة بعد طول الرحلة، أم خطوة أولى لسعادة أكبر؟
أ- خطوة أولى.
ب- آخر المطاف.
2 هل تشعرين بالتوافق الروحي؟
أ- إلى حد كبير.
ب- ليس دائمًا.
3 العلاقات الزوجية تمارس فطريًا، دون حاجة إلى جهد، ومثابرة:
أ- خطأ كبير.
ب- مسألة تبادلية.
4 السعادة الزوجية ثمرة سلوك هدفه الإسعاد، والوفاق:
أ- إلى حد كبير.
ب- إلى حد ما.
5 لابد من تعلم الوسائل الصحيحة لممارسة الحياة الزوجية:
أ- دروس علينا تعلمها.
ب- إلى حد ما.
6 هل تعيشان حالة من التوافق الزوجي، أم أن المشاكل تصاحبكما؟
أ- توافق زوجي غالبًا.
ب- توجد بعض المشاكل.
7 هل تحسيّن بخواء المشاعر بينكما؟
أ- لا.
ب- إلى حد ما.
8 هل يشبع زوجك حاجتك العاطفية، والنفسية، والاجتماعية؟
أ- إلى حد كبير.
ب- إلى حد ما.
9 تعملين جاهدة على تحقيق، وإشباع حاجات زوجك:
أ- على قدر استطاعتي.
ب- إلى حد ما
.
10 للتجارب العاطفية، والمعيشية قبل الزواج تأثير سلبي:
أ- أحيانًا كثيرة.
ب- إلى حد ما.
11 الإنسان يبحث عمن يشبهه في القيم، والأفكار، والمستوى الاجتماعي:
أ- من يتوافق معه.
ب- إلى حد ما.
12 الإنسان يكمل باختياره، وزواجه ما ينقصه من صفات:
أ- ليس دائمًا.
ب- ربما.
13 الخلل في الاختيار يجعل الزواج مغامرة، ورهانًا على مجهول:
أ- نعم.
ب- إلى حد كبير.
14 فترة الزواج الأولى هي محاولات زوجية للتكيف والانسجام:
أ- حسب جهود الزوجين.
ب- إلى حد كبير.
15 التضحيات المتبادلة حلقة أولى في التكيف، وبناء حياة زوجية سعيدة:
أ- نعم.
ب- إلى حد كبير.
16 الوصول إلى لغة مشتركة يأتي بعد تجارب من الصواب والخطأ:
أ- مائة بالمائة.
ب- إلى حد كبير.
17 التباين في الصفات الشخصية يجعل التواصل الزوجي متعذرًا:
أ- إلى حد كبير.
ب- إلى حد ما.
18 هل التملك المغلف بمشاعر الحب يقتل النمو الطبيعي للشخصية:
أ- نعم.
ب- إلى حد كبير.
19 لابد من تغيير في الشخصية حسب التطورات الحياتية مثل ولادة طفل، مراهقة ابن، مشاكل مرضية:
أ- أحاول التأقلم.
ب- إلى حد ما.
20 تشعرين بالاندماج، وعدم القدرة على الاستغناء عن زوجك؟
أ- دائمًا.
ب- إلى حد كبير.
21 هل تحسين بافتقاد زوجك إن غاب عنك، وتنتظرين عودته؟
أ- نعم.
ب- أحيانًا كثيرة.
22 هل توجد قنوات مستمرة للحوار بينكما؟
أ- دائمًا.
ب- إلى حد ما.
23 هل تتركين لزوجك القيام ببعض الأدوار الفاعلة؟
أ- نعم.
ب- ليس دائمًا.
24 تشعرين بعبء كبير، ورغبة في عدم التجاوب، والمشاركة وقت الأزمات الاقتصادية؟
أ- لا.
ب- مرات كثيرة.
النتائج
روعة الزواج
إذا شملت إجاباتك أكثر من 7(أ):
أنت تعيشين على وفاق، ووئام مع زوجك، مستمتعة بروعة الزواج، فمنذ البداية اعتبرته أولى نقاط رحلة الزواج الطويلة، وليس نهاية مشوار الحب، ومن ثَمَّ عليك الاسترخاء، والتوقف عن محاولات الجذب، والتأثير، تشعرين بداخلك بتوافق روحي وزوجي جميل، مؤمنة بأن كل نجاح وراءه جهد، وتفاصيل كثيرة، عارفة بحقوقك، وواجباتك، متقبلة للتضحيات، والتنازلات، ملبية لحاجات زوجك، ومتفهمة للخلافات الأولية في الزواج، وكل زواج، والناشئة عن اختلاف أسلوب النشأة، وليس غريبًا بعد ذلك أن تربطك بزوجك لغة مشتركة، وأنماط سلوكية معتادة للاتصال، فتفتقدينه إن غاب عنك، وتشاركينه أزماته، وأحلامه.
نصيحتنا: الحياة الزوجية رحلة طويلة يسودها الأمان، والعشرة الطيبة، وتعتريها -أيضًا- المشاكل، والأزمات، والزوجة الذكية المحبة مَن تصمد للنهاية.
طلاق عاطفي يقترب!
إن كان معظم إجاباتك (ب):
أنت تقتربين بكلماتك، ومواقفك، ومشاعرك، وردود أفعالك من مرحلة الوصول إلى الطلاق العاطفي بينك وبين زوجك، فمن أبرز سماته: عدم التوافق، والإحساس بالملل، والرتابة، والنفور بينكما، ويعني عدم استجابتك لما يقدمه، ويقوله، ويفعله زوجك لك، وعدم تلبيته -أيضًا- لحاجاتك عاطفية كانت أم اجتماعية.
الطلاق العاطفي شعور بالوحدة، والخواء، والفراغ، يجمعكم أنت، وهو، والأبناء بيت واحد دون أن يربط بينكم الود، والمشاركة الفعلية، لا تلتقيان في الأحلام، والأهداف، وفي الأزمات الاقتصادية والإحباطات النفسية تتباعدان، لا يشعر أحدكما بما يحمله، ويعانيه الآخر.
والطلاق العاطفي إن زاد الإحساس به تحولت الحياة إلى نار مشتعلة، وقودها الكره، والعناد والتسلط، والهيمنة بحق أو دون حق، عكس الزواج الحقيقي الذي يربط بين اثنين بقيد متين لا ينفك، يدعمه ويوثقه، ويحكم رباطه الأبناء، ورعايتهم، والعشرة، ومرور الأيام، وتواعد الاستمرار يعتمد على الحب المتبادل، وتقبل الآخر، والتنازل، والعطاء، وقدر كبير من التسامح، وتبادل الحوار، حتى وإن تباينت السمات، والمستويات.
نصيحتنا:حاولي أن تستعملي ذكاء، وحيلة المرأة الأنثى في التعامل، أعطي زوجك الحب، والحنان، والاحترام، وبادليه المشاعر، والعطاء، تجني ثمرة طيبة تسعدك، وتطمئن قلب زوجك، ويشب الأبناء في أرض صالحة.
ما عليك إلا وضع علامة (√)على ما يناسبك من إجابة، وانتظري النتيجة.
.
1 الزواج محطة للراحة بعد طول الرحلة، أم خطوة أولى لسعادة أكبر؟
أ- خطوة أولى.
ب- آخر المطاف.
2 هل تشعرين بالتوافق الروحي؟
أ- إلى حد كبير.
ب- ليس دائمًا.
3 العلاقات الزوجية تمارس فطريًا، دون حاجة إلى جهد، ومثابرة:
أ- خطأ كبير.
ب- مسألة تبادلية.
4 السعادة الزوجية ثمرة سلوك هدفه الإسعاد، والوفاق:
أ- إلى حد كبير.
ب- إلى حد ما.
5 لابد من تعلم الوسائل الصحيحة لممارسة الحياة الزوجية:
أ- دروس علينا تعلمها.
ب- إلى حد ما.
6 هل تعيشان حالة من التوافق الزوجي، أم أن المشاكل تصاحبكما؟
أ- توافق زوجي غالبًا.
ب- توجد بعض المشاكل.
7 هل تحسيّن بخواء المشاعر بينكما؟
أ- لا.
ب- إلى حد ما.
8 هل يشبع زوجك حاجتك العاطفية، والنفسية، والاجتماعية؟
أ- إلى حد كبير.
ب- إلى حد ما.
9 تعملين جاهدة على تحقيق، وإشباع حاجات زوجك:
أ- على قدر استطاعتي.
ب- إلى حد ما
.
10 للتجارب العاطفية، والمعيشية قبل الزواج تأثير سلبي:
أ- أحيانًا كثيرة.
ب- إلى حد ما.
11 الإنسان يبحث عمن يشبهه في القيم، والأفكار، والمستوى الاجتماعي:
أ- من يتوافق معه.
ب- إلى حد ما.
12 الإنسان يكمل باختياره، وزواجه ما ينقصه من صفات:
أ- ليس دائمًا.
ب- ربما.
13 الخلل في الاختيار يجعل الزواج مغامرة، ورهانًا على مجهول:
أ- نعم.
ب- إلى حد كبير.
14 فترة الزواج الأولى هي محاولات زوجية للتكيف والانسجام:
أ- حسب جهود الزوجين.
ب- إلى حد كبير.
15 التضحيات المتبادلة حلقة أولى في التكيف، وبناء حياة زوجية سعيدة:
أ- نعم.
ب- إلى حد كبير.
16 الوصول إلى لغة مشتركة يأتي بعد تجارب من الصواب والخطأ:
أ- مائة بالمائة.
ب- إلى حد كبير.
17 التباين في الصفات الشخصية يجعل التواصل الزوجي متعذرًا:
أ- إلى حد كبير.
ب- إلى حد ما.
18 هل التملك المغلف بمشاعر الحب يقتل النمو الطبيعي للشخصية:
أ- نعم.
ب- إلى حد كبير.
19 لابد من تغيير في الشخصية حسب التطورات الحياتية مثل ولادة طفل، مراهقة ابن، مشاكل مرضية:
أ- أحاول التأقلم.
ب- إلى حد ما.
20 تشعرين بالاندماج، وعدم القدرة على الاستغناء عن زوجك؟
أ- دائمًا.
ب- إلى حد كبير.
21 هل تحسين بافتقاد زوجك إن غاب عنك، وتنتظرين عودته؟
أ- نعم.
ب- أحيانًا كثيرة.
22 هل توجد قنوات مستمرة للحوار بينكما؟
أ- دائمًا.
ب- إلى حد ما.
23 هل تتركين لزوجك القيام ببعض الأدوار الفاعلة؟
أ- نعم.
ب- ليس دائمًا.
24 تشعرين بعبء كبير، ورغبة في عدم التجاوب، والمشاركة وقت الأزمات الاقتصادية؟
أ- لا.
ب- مرات كثيرة.
النتائج
روعة الزواج
إذا شملت إجاباتك أكثر من 7(أ):
أنت تعيشين على وفاق، ووئام مع زوجك، مستمتعة بروعة الزواج، فمنذ البداية اعتبرته أولى نقاط رحلة الزواج الطويلة، وليس نهاية مشوار الحب، ومن ثَمَّ عليك الاسترخاء، والتوقف عن محاولات الجذب، والتأثير، تشعرين بداخلك بتوافق روحي وزوجي جميل، مؤمنة بأن كل نجاح وراءه جهد، وتفاصيل كثيرة، عارفة بحقوقك، وواجباتك، متقبلة للتضحيات، والتنازلات، ملبية لحاجات زوجك، ومتفهمة للخلافات الأولية في الزواج، وكل زواج، والناشئة عن اختلاف أسلوب النشأة، وليس غريبًا بعد ذلك أن تربطك بزوجك لغة مشتركة، وأنماط سلوكية معتادة للاتصال، فتفتقدينه إن غاب عنك، وتشاركينه أزماته، وأحلامه.
نصيحتنا: الحياة الزوجية رحلة طويلة يسودها الأمان، والعشرة الطيبة، وتعتريها -أيضًا- المشاكل، والأزمات، والزوجة الذكية المحبة مَن تصمد للنهاية.
طلاق عاطفي يقترب!
إن كان معظم إجاباتك (ب):
أنت تقتربين بكلماتك، ومواقفك، ومشاعرك، وردود أفعالك من مرحلة الوصول إلى الطلاق العاطفي بينك وبين زوجك، فمن أبرز سماته: عدم التوافق، والإحساس بالملل، والرتابة، والنفور بينكما، ويعني عدم استجابتك لما يقدمه، ويقوله، ويفعله زوجك لك، وعدم تلبيته -أيضًا- لحاجاتك عاطفية كانت أم اجتماعية.
الطلاق العاطفي شعور بالوحدة، والخواء، والفراغ، يجمعكم أنت، وهو، والأبناء بيت واحد دون أن يربط بينكم الود، والمشاركة الفعلية، لا تلتقيان في الأحلام، والأهداف، وفي الأزمات الاقتصادية والإحباطات النفسية تتباعدان، لا يشعر أحدكما بما يحمله، ويعانيه الآخر.
والطلاق العاطفي إن زاد الإحساس به تحولت الحياة إلى نار مشتعلة، وقودها الكره، والعناد والتسلط، والهيمنة بحق أو دون حق، عكس الزواج الحقيقي الذي يربط بين اثنين بقيد متين لا ينفك، يدعمه ويوثقه، ويحكم رباطه الأبناء، ورعايتهم، والعشرة، ومرور الأيام، وتواعد الاستمرار يعتمد على الحب المتبادل، وتقبل الآخر، والتنازل، والعطاء، وقدر كبير من التسامح، وتبادل الحوار، حتى وإن تباينت السمات، والمستويات.
نصيحتنا:حاولي أن تستعملي ذكاء، وحيلة المرأة الأنثى في التعامل، أعطي زوجك الحب، والحنان، والاحترام، وبادليه المشاعر، والعطاء، تجني ثمرة طيبة تسعدك، وتطمئن قلب زوجك، ويشب الأبناء في أرض صالحة.