ماتت امي وان على النت

ليلى كتب:

يا الله قصة معبرة جدا ، بارك الله فيك اختي وردة .

قلب سجد من خشية الله كتب: يا الله قصة معبرة جدا ، بارك الله فيك اختي وردة .

قصة مشوقة مشكورة

yasser كتب:

امين كتب:قصة مشوقة مشكورة

بارك لله فيك ورحم الله المؤمنين جميعا

[b]قصة مؤثرة تدمي القلب . جعلها الله في ميزان حسناتك

لا أريد أن أكون مثل هاذا اللذي فقد أمه ...وأنا اليوم أبكي لأنني سأفقد جدتي...أريد أن أكون بجانبها الآن..أخاف أن لا أراها مرة أخرى ...أبكي عليها قهرا من المرض...أتعذب كثيرا لأجلها لأني أخاف فقدانها؛لا أتحمل قول هاذا...أرجو رضاها ورضى أمي... كما أرجو لقاء رب العالمين قبل ذهابها...أحبها كثيرا...
شكرا عزيزتي وردة على هذه القصة .

شكرا غاليتي على هدا الموضوع القيم لكنه المني كتيرو فتحتي لي الجرح من جديد الدي كنت احاول ان انساه من سنين و لم استطع هده القصة اترت فيا كتيرا عشت تجربة تشابهها تالمت في تلك المرحلة التي تجاوزتها بصعوبة كبيرة و مازلت لم انساها عندما كان في عمري 18سنة مرض والدي رحمه الله واشتد المرض عليه في الليل عند انتهائه من صلاة العشاء و بدا ينادني نسيا كل الكلام ماعدا اسمي و كلمة الحمد الله لا ينطق ال بها اخدناه الى مستشفى وهو ماسك بيدي بقوة تلك المسكة التي كان يمسكنا بها بقوة ان لم استطع و حاولت انزع يدي مرارا لانه المني كتيرا لم افهم مقصوده بتلك المسكة كان يريد ان يخبرني بشيء او يصيني بشيءكان همه الوحيد هو نجاح في الدراسة و سير في الطريق المستقيم من تلك اللحظة اجرو له الاطباء حقنةو عدنا به الى البيت اسبوع كامل لم يتحرك او يتكم بسبب ارتفاع ضغط دمه اصيب بمرض العضال فعدنا به الى البيت و قال لنا الطبيب سوف يتحسن حمدت الله وكلما اسال والدتي مادا قال اطباءسوف يتحسن انشاء الله عن قريب كنت محافظة على صلاة كلما اركع الى الله عز وجل خدنا انا واترك والدي في الحياة و كنت ارددها مرارا خد نفسي واشفي والدي لم استطع رؤيته يتعدب و لكن دعوتي لم تستجاب و حدت الاسوء الدي لم اتوقعه اعود بالله من قولة انا مسلمة و امن بان الموت حق لكن ضعف ايمان عندما مرة اسبوع يوم الدي احسست بانه تحسن لانه شرب الماء حتى روى من يدي فرحت كتيروفي المساء بعد صلاة العصر صليت صلاة الاستخارة راجية من الله عز وجل ان يشفيه وعندما انتهيت د هبت عند جارتنا لكي انبئها بتحسن صحة والدي حتى جاءت ابنة خالتي تنادني تعالي اسرعي والدك اشتد عليه المرض دهبت مسرعة لما دخلت وجدتهم ينتظرون الطبيب ووالدي في تلك اللحظة كان متوفي وكان شهدوله ولم يخبرونني و انا انتظره يفتح عينيه لم اتوقع سوف يموت ولا موت تدخل بيتنا و تاخد الغالي و اعز الناس الى قلبي لا اعرف معنى الموت حتى جاء طبيب و قالي ربي يعظم الاجر يا بنتي هده سنة الحياة طردت الطبيب من بيتنا اهنته وقلت له انت كادب في لحظة ضعف و بدات العائلة تبكي تنوح و حظر الاهل و الجيران و بدؤا يبكون اطردتهم من بيتنا و قلت لهم تكدبون ابي مازال حي يرزق انظروا سوف يتحرك و بدات جالسة امامه ااتظره نائمة على صدره احاول ان اسمع نباظات قلبه حتى و جدت نفسي في مستشفى و عندما عدت وجدتهم قاموا بتغسيله وتكفينه حاولت افتاح الكفن لم يتركونني لم استطع تقبل الامر الموت في بيتنا مستحيل مهما انا مؤمنة وفي تلك للحظات لم ادرك مادا كنت اقول وافعل اقنعت نفسي ترك الصلاة لانني صلية الاستخارة و طلبت الله راجيته بلدعوات و البكاء الدي لم ينقطع ولم تستجاب و في الغد نهظت مبكرة لكي اقول له صباح الخير كالعادة لكن وجدت سوى جسده ونفس صاعدة وعند الهنا فقلت بصوت مرتفع من يرد عليا صباح خير يا بنيتي من من من........ اصبحت يتيمة بدون اب ما اصعب كلمة اليتيم يا الاهي بدات ابكي اصرخ و اردد هدا القول ابي لمادا تركتني خدني معك مات ارجع لك خيرك كانت امنيته ادهب معه الى الحج اخدته الموت و لم يتحقق حلمه و حدت الاسوء و حان موعد الدفن و دخل الاهل لحظة صعبة لن انساها مدا الحياةحملوه واخدوه لم اتركهم يخرجونهتم بدؤا يهدؤونني و اخرجوه بصعوبة كل الاهل والجيران و لاحباب لم يتقبلو موته كانوا كل الناس يحبونه وعندما انتهوا من الدفن اتوا بادوات الدفن لم استطع النظر الى فراشه فاخدوني بعد النتهاء من الدفن الى المقبرة فاتجهة مباشرة الى قبره فوجدت ماعدا التراب المبلل اكلت التراب بسبب ضعف ايماني فبدات احدته وابكي واصرخ بدون جدوى لا يرد عليا ولا يراني و انا الاحظ تراب الغدارلي خلالي الدارو اخد الغالي تم رجعت الى البيت مكسورة الجناحين وفي الليل اقاموا الناس صلاة العشاء عليه وعند انتهاء من صلاة قاموا بالدعاءعلى المرحوم على عائلته بالصبر وعند الا
نتهاء طلبو من الله نزول المطر لان كان عندنا جفاف في ولايتنا عندا انتهاء من الدعاء سقط مطر غزيرلم يتوقعه احد سوف ينزل في تلك اللحظة قال ايمام هدا المرحوم محبوب عند الله الحمد الله تم مرة اسبوع و فترقوا الاهل كل واحد عاد الى منزله و اصبحت بيتنا ظلام حالك اصبحنا كل جمعة ندهب الى مقبرةنبكوا ونفتحوا الجرح من جديد ندعوا له بالرحمة والمغفرة اعلم بان البكاء حرام ولكن لا اتمالك نفسي و حتى اليوم لا استطيع ان ادهب الى جنازة او اكون امشي في طريق الاحظ جنازة ادرف الدمعة دما في الطريق و الحمد الله تجاوزت هده المرحلة بصعوبة ومن بعد وفاته باشهر عدت الى الصلاة وبعد عامين اخرى تحجبت و الحمد لله ونجحت في الدراسةو اطاب من كل قارئ ان لا يترك الوقت يفوت انه ناقص من اعمارنا اعملوا مستحيل لكي يرضوا عنكم برضاهم كل ابواب تفتح في وجوهكم تسارعوا الوقت يمضي ان الوالدين اساسكم في الحياةاسعوا لرضاهما اعطهم معظم وقتكم ماعدا هم لا ينفعكم احد هده من تجربتي تسارعوا لعمل من اجلهم وفرو لهم كل ما يحتجون الوقت يمر والموت ياتي بدون موعد لا يعلم به احد ماعدا الله سبحانه وفي الاخير اطلب منكم من فظلكم دعاء له ولكل المسلمين برحمة و المغفرة انشاء الله يا رحمان