يحكى ان رجلا كان يقسم التركة و في أحدالايام قام بتقسيم تركة بين رجل و أختهفأعطاه الرجل مبلغا من المال رشوة مقابل أن يزيد له في ماله من حق أخته و هي لا تشعر فقسم بينهما ثم زاد للأخ من نصيب أخته لبنة من الارض اي جزاءا من الارض و لم تعلم الاخت بذلك ثم تمت القسمة ورجع القسامالى اهله فلما جن الليل و اتى مضجعه لينامراى في المنام ان رجلا جاءه بصخرة عظيمة فوضعها على صدرهفثقلت غليه و جعل يصيح و هو نائم حتى انكسرضلعه في المنام ومن شدة الالم استيقظوإذا بضلعه قد انكسر حقيقة فأحس بالظلم مباشرة فلما أصبح ذهب إلى الرجل فرد اليه ماله و استسمح منالمرأة ورد لها ما أخذ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما من ذنب أجدر أن يجعل الله عقوبته في الدنيا مع ما يدخر له في الاخرة من البغي و قطيعة الرحم) صدق رسولنا الكريم عليه أفضل
الصلوات
من هنا أخوتي ندرك ان الظلم ظلمات فمن ظلم يظلم و ياويل من اكل حق اليتيم ونحن في هكذا مجتمع لن نذهب الى اي مكان فيا ويل اسرائيل التي تظلم اطفالنا وتقتل آباءنا والعرب بسكوتهم يتفرجون و نحن ليسلنا إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما من ذنب أجدر أن يجعل الله عقوبته في الدنيا مع ما يدخر له في الاخرة من البغي و قطيعة الرحم) صدق رسولنا الكريم عليه أفضل
الصلوات
من هنا أخوتي ندرك ان الظلم ظلمات فمن ظلم يظلم و ياويل من اكل حق اليتيم ونحن في هكذا مجتمع لن نذهب الى اي مكان فيا ويل اسرائيل التي تظلم اطفالنا وتقتل آباءنا والعرب بسكوتهم يتفرجون و نحن ليسلنا إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل