وسام المنتدى
من طرف هبة الله الإثنين يناير 19, 2009 12:08 amاشغلي فراغك بالعمل والإحسان إلى نفسك وإلى الآخرين من حولك..
ثم اعلمي أن معالجة الموجود خير من انتظار المفقود ، أو التحسر على الماضي ..
وليكن لسانك رطباً من ذكر الله ، وقلبك معلق بالصلاة { فإذا فرغت فانصب * وإلى ربك فارغب}.
قلوب براها الحب حتى تعلقت
مذاهبها من كل غرب وشارق
تهيم بحب الله والله ربهــــــــا
معلقة بالله دون الخلائــــــــق
استمتع بما لديك ... وعش سعيداً في ظل النعم العظيمة التي أنعم بها عليك المنعم جل شأنه
المتميزة هي من لا تطلب أجرها من الناس ، ولهذا لو مدحها مادح ، أو قدح فيها قادح لم يؤثر فيها النية الصادقة الخالصة لوجه الله جل في علاه ،
... لا تغضب من النقد ، ولا يؤثر فيها الحسد ، ولا يُسقط عملها المكر ولا الخديعة ولا الرياء ولا السمعة .
واعلمي يا طالبة التميز .... أن كل كتاب لا يخلو من فائدة فعليك بالمطالعة ، وإفراد صفحة من صفحات عمرك الغالي لها
فالقارئة المتميزة هي من تعمل بعلمها وقراءتها ليورثها الله علم ما لم تعلم ، ويفتح على قلبها وعقلها .
أن إعمال الفكر في ما مضى بُله ،وحمق وجنون.
وإعمال الفكر فيما يأتي ويُستقبل جهل وتهور وركون.
وإعمال الفكر فيما أنت فيه هو الحق والصدق ففيه النجاح
أحسني إلى الناس ، وأحبيهم وقربيهم وقومي بحاجاتهم تفتح لك مغاليق التميز
وحتى تكوني متميزة اجعلي توقعاتك أكثر واقعية ولا تعيشي في عالم من المثاليات بعيدةً عن الواقعية فتصابين بتحطم
واعرفي قدر الدنيا ، وأنها إن أضحكت أبكت ، وإن سرت أحزنت ، وإن أسرت فضحت ، وإن صعدت هبطت ، وإن رفعت خفضت ،
فهل لك هدف في حياتك أم أنك تعيشين في عالم " السبهللا؟؟ واجمل الأهداف...واهمها..تحقيق أعظم الغايات ، وأكمل النهايات وهو رضى الله والجنة
وإن المتميزة لا بد لها من بناء أهدافها وجعل وسائلها مشروعة لتحقيقها
وهي الواثقة في نفسها تكون قادرة على الإبداع واللموع لكن إياك ثم إياك من الثقة الزائدة فإنها قاصمة الظهور.
. فمنهج المتميزة هو التوكل على الله جل في علاه مع بذل السبب المأذون فيه شرعاً ، واعتقاد أن جلب النفع ودفع الضر بيد الله عز وجل
المتميزة تهتم بالسحر الحلال تبسمك في وجوه أحبابك بالبسمة تهتف النسمة بالنسمة ، وتميل الحبة على الحميل ، وتشرق الدنيا بكل جميل .
المتميزة هي من تتبين من تصادق فلا تغتر بأي احد وكل احد.
إذن فلا تتغافلي عن همومك ، واجعلي لك معتمداً تكشين إليه عن كروبك وأحزانك ، وتثقين به وتعتمدين عليه ..
إنه الله جل وعز..
وهذا رسول الله محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم يُقال له : { إن الناس قد جمعوا لك فاخشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل * فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء }
ولكِ عن أردتي ان تكوني متميزة..في النمل عبرة .. في صبره ، ومصابرته على تحقيق مراده وتكراره للمحاولة مرات ومرات ، وكرات وكرات ، حتى يفوز بالمأمول
وإجعلي نفسك كالغزالة واجعلي بصرك دائماً إلى الأمام ولا تتردي ولا تسترجعي الاساءات من الآخرين
وإياك وظهر الحرباء ، فإن لها كل يوم لوناً ، بل كل حين وأوان .
فصاحبة الهوية لها كيانها ومبدأها الذي تريق دمها من أجله
المتميزة تكون توقعاتنا إيجابية ، وقد أثبتت التجارب مدى سعادة أهل التوقعات الإيجابية وبعدهم عن الأمراض العصرية ، كالضغط والسكري
يا متميزة .. احذري الحسد فإنه آفة كل جسد ، وهو محرق السعادة ، مطفئ للإرادة ، وقاتل للتميز
اخيرا.إن أردتي ان تكوني متميزة.....تقبلي واقعك بلا قيود ولا شروط ، ولا حدود ، فهذا واقعك وهذه حياتك ، فإن شئت قضيتها في نحيب وعويل على ما فات ، وإلا في نجاح وتميز أنت هي أنت بشحمك ولحمك ، ووجهك هو وجهك وجسمك هو جسمك..... فتقبلي واقعك ،وأرضي به ، ولا تجعلي منه هاجساً يحطم السعادة في حياتك ..
أتركي المستقبل حتى يأتي ، فإن أتى تجشمي له .. وأعملي فيه .. وبادري قبل أن تــُُـبَادري { أتى أمر الله فلا تستعجلوه}
م ن ق و ل
ثم اعلمي أن معالجة الموجود خير من انتظار المفقود ، أو التحسر على الماضي ..
وليكن لسانك رطباً من ذكر الله ، وقلبك معلق بالصلاة { فإذا فرغت فانصب * وإلى ربك فارغب}.
قلوب براها الحب حتى تعلقت
مذاهبها من كل غرب وشارق
تهيم بحب الله والله ربهــــــــا
معلقة بالله دون الخلائــــــــق
استمتع بما لديك ... وعش سعيداً في ظل النعم العظيمة التي أنعم بها عليك المنعم جل شأنه
المتميزة هي من لا تطلب أجرها من الناس ، ولهذا لو مدحها مادح ، أو قدح فيها قادح لم يؤثر فيها النية الصادقة الخالصة لوجه الله جل في علاه ،
... لا تغضب من النقد ، ولا يؤثر فيها الحسد ، ولا يُسقط عملها المكر ولا الخديعة ولا الرياء ولا السمعة .
واعلمي يا طالبة التميز .... أن كل كتاب لا يخلو من فائدة فعليك بالمطالعة ، وإفراد صفحة من صفحات عمرك الغالي لها
فالقارئة المتميزة هي من تعمل بعلمها وقراءتها ليورثها الله علم ما لم تعلم ، ويفتح على قلبها وعقلها .
أن إعمال الفكر في ما مضى بُله ،وحمق وجنون.
وإعمال الفكر فيما يأتي ويُستقبل جهل وتهور وركون.
وإعمال الفكر فيما أنت فيه هو الحق والصدق ففيه النجاح
أحسني إلى الناس ، وأحبيهم وقربيهم وقومي بحاجاتهم تفتح لك مغاليق التميز
وحتى تكوني متميزة اجعلي توقعاتك أكثر واقعية ولا تعيشي في عالم من المثاليات بعيدةً عن الواقعية فتصابين بتحطم
واعرفي قدر الدنيا ، وأنها إن أضحكت أبكت ، وإن سرت أحزنت ، وإن أسرت فضحت ، وإن صعدت هبطت ، وإن رفعت خفضت ،
فهل لك هدف في حياتك أم أنك تعيشين في عالم " السبهللا؟؟ واجمل الأهداف...واهمها..تحقيق أعظم الغايات ، وأكمل النهايات وهو رضى الله والجنة
وإن المتميزة لا بد لها من بناء أهدافها وجعل وسائلها مشروعة لتحقيقها
وهي الواثقة في نفسها تكون قادرة على الإبداع واللموع لكن إياك ثم إياك من الثقة الزائدة فإنها قاصمة الظهور.
. فمنهج المتميزة هو التوكل على الله جل في علاه مع بذل السبب المأذون فيه شرعاً ، واعتقاد أن جلب النفع ودفع الضر بيد الله عز وجل
المتميزة تهتم بالسحر الحلال تبسمك في وجوه أحبابك بالبسمة تهتف النسمة بالنسمة ، وتميل الحبة على الحميل ، وتشرق الدنيا بكل جميل .
المتميزة هي من تتبين من تصادق فلا تغتر بأي احد وكل احد.
إذن فلا تتغافلي عن همومك ، واجعلي لك معتمداً تكشين إليه عن كروبك وأحزانك ، وتثقين به وتعتمدين عليه ..
إنه الله جل وعز..
وهذا رسول الله محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم يُقال له : { إن الناس قد جمعوا لك فاخشوهم فزادهم إيماناً وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل * فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء }
ولكِ عن أردتي ان تكوني متميزة..في النمل عبرة .. في صبره ، ومصابرته على تحقيق مراده وتكراره للمحاولة مرات ومرات ، وكرات وكرات ، حتى يفوز بالمأمول
وإجعلي نفسك كالغزالة واجعلي بصرك دائماً إلى الأمام ولا تتردي ولا تسترجعي الاساءات من الآخرين
وإياك وظهر الحرباء ، فإن لها كل يوم لوناً ، بل كل حين وأوان .
فصاحبة الهوية لها كيانها ومبدأها الذي تريق دمها من أجله
المتميزة تكون توقعاتنا إيجابية ، وقد أثبتت التجارب مدى سعادة أهل التوقعات الإيجابية وبعدهم عن الأمراض العصرية ، كالضغط والسكري
يا متميزة .. احذري الحسد فإنه آفة كل جسد ، وهو محرق السعادة ، مطفئ للإرادة ، وقاتل للتميز
اخيرا.إن أردتي ان تكوني متميزة.....تقبلي واقعك بلا قيود ولا شروط ، ولا حدود ، فهذا واقعك وهذه حياتك ، فإن شئت قضيتها في نحيب وعويل على ما فات ، وإلا في نجاح وتميز أنت هي أنت بشحمك ولحمك ، ووجهك هو وجهك وجسمك هو جسمك..... فتقبلي واقعك ،وأرضي به ، ولا تجعلي منه هاجساً يحطم السعادة في حياتك ..
أتركي المستقبل حتى يأتي ، فإن أتى تجشمي له .. وأعملي فيه .. وبادري قبل أن تــُُـبَادري { أتى أمر الله فلا تستعجلوه}
م ن ق و ل
التميز في نظري ان تصل المراة الى اعلى مرتبة عند الله ثم عند الرسول صلى الله عليه وسلم ثم عند الوالدين عند الزوج وعند الخرين
