السلام عليكم اعزائي واحبتي في الله قد يفني المرء حياته في طاعة الله الى ان تاتي عليه ساعة يخشى فيها ان يفتن لهول الموقف حينداك.وقد ياتي زمن يصبح فيه المتشبث بدينه كالقابض على الجمر وياله من زمن يتمنى المرء فيه انه لو مات مند دهر اهون اليه من شدة المعاناة انه زمن المسيح الدجال فهو الفتنة بام عينها يوم يحول بين المرء ونفسه وبين المرء وزوجه فتعالوا معي وتصفحوا الرابط عساه يزيل بغض الريب والشكوك عن صدوركم ويهديكم سبل الرشاد.هداني الله
واياكم.
لكي تامنوا فتنة المسيح الدجال
واياكم.
لكي تامنوا فتنة المسيح الدجال