مقتطفات من مهارات التفوق والابداع

ساقدم من خلال هذه الصفحات ان شاء الله

بعض المقتطفات من كتاب رائع وبسيط


يتحدث عن

مهارات التفوق والابداع

للكاتب د/حسن حمدي

وهو دليل الطالب لتطوير مهاراته


يهدف الكتاب الى

اساليب التخلص من طرق التفكير التقليدية وتنمية موهبة الابداع



كما يضم جملة من التطبيقات عن تلك الاساليب ومجموعة تمارين لتنمية الابداع الذاتي



ساتطرق لبعض منها بحسب الموضوع

اتمنى ان يستفيد الجميع

ويبحث كل واحد عن طريق الابداع

ويكتشف مدى قدرته على تغيير اسلوب تفكيره وتقديم الافضل لنفسه وغيره






قرات الموضوع وفادني كثييرا أحببت ان تشاركوني الفائدة
كتاب ممتع جدااا ومفيد جداا في نفس الوقت ...سوف اعيد قراءته قبل نقله
للترسيخ ...كذلك دونت بعض النقاط المهمة....فكرة كذلك للاحتفاظ والرجوع اليها عند الحاجة

ملاحظة صغيرة: ارجو ان نبتعد عن كل ماهو روتيني في حياتنا و حتى مشاركاتنا
انكم تملكون الكثييير من الابداع فلا تبخلو علينا بافكاركم البناءة



لاتنسونا وصاحبة الموضوع من صالح دعائكم


..../يتبع

سنكمل بقية عناصر التفكير الإبداعي


2/ المرونة



وهي عكس الجمود الذهني الذي يعني تبني أنماط ذهنية محددة لدى الطالب بشكل مسبق ولا يميل إلى تغييرها فالمرونة تتطلب القابلية لتغيير التفكير لدى الشخص بتغير المواقف والمحددات ورؤية الأمور من عدة زوايا مختلفة وعدم الاقتصار على زاوية واحدة أو جانب واحدب.

وتلعب المرونة دورا كبيرا في عملية الإبداع حيث تساعد على توليد العديد من الأفكار غير المتوقعة.



3/ الأصالة



وهي أكثر العناصر ارتباطا بالتفكير الإبداعي وذلك لأنها تقوم على إنتاج أفكار جديدة أو طريقة جديدة...
أي هي التميز والتفرد في التفكير وتمثل قدرة عالية لدى الشخص للنفاذ إلى ما وراء المباشر أو المألوف من الأفكار.



4/ الإفاضة



وهي تعني القدرة على إضافة تفاصيل جديدة ومتنوعة تساعد على تطوير وإثراء الفكرة أو حل المشكلة.



5/الحساسية للمشكلات



وهي تعني قدرة الفرد على رؤية المشكلات من بعيد والوعي بوجود هذه المشكلات في الأشياء والأمور العادية التي لا يلحظها أو يراها الشخص العادي.

كما يعني بالطبع أن الشخص المبدع يكون أسرع في ملاحظة المشكلة والكشف عنها ومن ثم سيكون أقرب للبحث عن حل لها.



*التدريب على الإبداع والتفكير الابتكاري



يعتقد كثير من علماء النفس بان إتباع أساليب مختلفة في التدريب المنظم كفيل بتعزيز الموهبة وتنمية القدرات والمهارات الأساسية اللازمة لحدوث الإنجازات الإبتكارية والإبداعية...
ولهذا فقد أوصى كثير من العلماء بضرورة وإعداد أساليب وطرائق خاصة للتدريب على ممارسة عمليتا التفكير الإبداعي و الإبتكاري.



سأقوم لا حقا بتقديم مجموعة من هذه الأساليب

في قسم التطبيقات إن شاء الله.
//////


وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية هذا الفصل الذي لخصت فيه

كل ما يتعلق بالتفكير الإبداعي وعناصره وجملة من التطبيقات الخاصة به.



مقتطفات الفصل القادم إن شاء الله ستتركز أساسا على

مهارات التفكير الإبداعي.

مثل مهارات
التركيز

التذكر

التحليل

التكامل والدمج

التخطيط

نصل إلى الفصل الرابع

نبدأ على بركة الله مقتطفاته

تحت عنوان




مهارات التفكير الإبداعي



لقد اثبتت الدراسات فاعلية تعليم مهارات التفكير الإبداعي في تحسين مستوى وعي الطلبة والارتقاء بقدراتهم الشخصية.

وعموما هناك عدد من المهارات الأساسية التي اتفق عليها الخاصة بالتفكير الإبداعي نوردها فيما يلي:



1/ مهارات التركيز:

وهي المهارات التي ترتبط بتعريف المشكلات وتوضيح ظروف المشكلة وكذلك المهارات التي تتعلق بوضع الأهداف وتحديد التوجهات.



2/ مهارات جمع المعلومات:

*الملاحظة: وهي تعني مهارة الحصول على المعلومات عن طريق واحدة أو أكثر من الحواس.

*التساؤل: البحث عن معلومات جديدة عن طريق تكوين وإثارة الأسئلة.



3/ مهارات التذكر



*الترميز Encoding : ترميز وتخزين المعلومات في الذاكرة طويلة المدى.

*الاستدعاء Recalling : استرجاع المعلومات في الذاكرة طويلة الأمد.

ومن المعروف أن عملية تخزين المعلومات والخبرات في عقل الإنسان تتم في مستويين، مستوى قصير الأمد ومستوى طويل الأمد.

كما يتفاوت تخزين المعلومات واستدعائها كما يؤكد العلماء أن هناك علاقة ايجابية بين قوة الذاكرة ومستوى الذكاء كما أن هناك تفاوتا في قوة الذاكرة بين مجال وآخر لدى الفرد نفسه، وهذا ما يفسر وجود طالب قوي في الخبرات اللغوية وآخر في الرياضيات وصاحب ذاكرة ضعيفة في الخبرات الفنية.



4/ مهارات تنظيم المعلومات

وهي تشمل:

*المقارنة: بمعنى ملاحظة أوجه الشبه أو الاختلافات بين شيئين أو أكثر.

*التصنيف: وهو يعني وضع الأشياء في مجموعات وفق خصائص مشتركة.

*الترتيب: وهذه المهارة تعني وضع الأشياء أو المفردات في منظومة أو سياق وفق نمط معين.



5/ مهارات التحليل:

وهي من المهارات المهمة جدا في عملية التفكير الإبداعي وتضم:

*تحديد الخصائص والمكونات: وهذا يعني التمييز بين الأشياء والتعرف على خصائصها وأجزائها.

*تحديد العلاقات والأنماط: وهذا يعني القدرة على ربط الأشياء والمكونات ببعضها البعض واكتشاف العلاقات بينها.



6/ المهارات الإنتاجية:



*الاستنتاج: وهو يعني التفكير في المعلومات المتوافرة وفيما هو أبعد من منها لسد الثغرات فيها.

*التنبؤ: وهو يعني استخدام المعرفة السابقة والمعلومات المتوافرة لإضافة معنى للمعلومات الجديدة.

*التمثيل: وهو يتعلق بإضافة معنى جديد للمعومات بتغيير صورتها (تمثيلها برموز أو مخططات أو رسوم بيانية)



7/ مهارات التكامل والدمج:

وهي تتضمن بدورها:

*التلخيص:
والتلخيص يعني تقصير الموضوع وتجريده من الأفكار غير الرئيسية بطريقة
فعالة وعملية ومن ثم تقديم خلاصة المفاهيم والأفكار في كلمات موجزة.

*إعادة البناء:
وهذه المهارة تعني القدرة على تعديل الأفكار والمفاهيم والمعلومات
الأساسية بالموضوع من أجل إضافة معلومات جديدة تكون ذات أهمية وتثري
الموضوع.



8/مهارات التقويم:

وهي مهارات تتعلق بالقدرة على تقدير الأمور والأشياء واكتساب أوجه القوة والنقص بها واثبات ذلك وإعطاء حكم عليها، ولذلك فهي تشمل:

*إصدار الأحكام في ضوء معايير محددة.

* تقديم البرهان على صحة أو دقة الإدعاءات.

*الكشف عن المغالطات وأوجه الضعف والتفريق بين الأداء والحقائق.



9/ مهارات التخطيط:

وهي
المهارات التي تتعلق بالقدرة على رؤية وتوقع المستقبل وتحديد الاتجاه
وأساليب واستراتيجيات العمل نحو تحقيق الهدف الموضوع لذلك وتشمل:

*تحديد الأهداف

·*اختيار إستراتيجية التنفيذ

·* ترتيب تسلسل العمليات.

·*تحديد العقبات والأخطاء المحتملة.

·*تحديد أساليب مواجهة الصعوبات والأخطاء.

·*التنبؤ بالنتائج المرغوبة أو المتوقعة.



10/مهارات المراقبة والتحكم:

وهذه المهارات تعمل أثناء تنفيذ الخطوات لتحقيق الهدف ولذلك هي تتضمن:

*الإبقاء على الهدف في بؤرة الاهتمام .

*الحفاظ على تسلسل العمليات.

* معرفة متى يتحقق هدف فرعي.

*معرفة متى يجب الانتقال إلى العملية التالية.

* اختيار العملية الملائمة التي تتبع نفس السياق.

*اكتشاف العقبات والأخطاء.

*معرفة كيفية التغلب على العقبات والتخلص من الأخطاء.



11/ التقـــــييم:

وهي المهارات التي تحكم مدى تحقق الهدف ودقة النتائج ومدى ملائمة الأساليب ومنها:

*تقييم مدى تحقق الهدف.

* الحكم على دقة النتائج وكفايتها.

* تقييم مدى ملائمة الأساليب المستخدمة.

*تقييم كيفية تناول العقبات والأخطاء.

* تقييم فاعلية الخطة وتنفيذها.

1/ الاستقصاء

يعرف
الاستقصاء على أنه عملية من عمليات التعلم يقوم بها المتعلم وستخدم فيها
مهارات واتجاهات لتوليد المعلومات وتنظيمها وتقويمها، ومن هذا التعريف
يتضح أن الاستقصاء يولد المعرفة من خلال البحث وطرح الأسئلة اللازمة.

*أنواعه



- الاستقصاء الحر

وفيه
يقوم الطالب باختيار الطريقة وأنواع الأسئلة والمواد والأدوات اللازمة
للوصول إلى حل ما يوجهه من مشكلات أو فهم ما يحدث حوله من ظواهر
وأحداث.ولعل هذه الصورة من صور الاستقصاء هي الأرقى كما أن هذه الحالة
تمكن الطالب من استخدام عمليات عقلية متقدمة تمكنه من وضع الإستراتيجية
المناسبة للوصول إلى المعرفة ،كما أنه هنا يكون اقرب من سلوك العلماء
الحقيقيين. ويكون قادرا على تنظيم المعلومات وتصنيفها وملاحظة العلاقات
المتشابكة بينها وما يناسبه منها وتقويمها.

ويلاحظ أن هذا النوع من الاستقصاء يسمح للطالب ويساعده على استخدام اكبر قدر ممكن من مهارات التفكير الإبداعي.


-الاستقصاء الموجه:

وهو
على خلاف النوع الأول حيث يقوم به الطالب تحت إشراف المعلم أو ضمن خطة
بحثية أعدت مسبقا و هذا لا ينفي اعتماد الاستقصاء على الطالب ولكنه يتم في
إطار واضح ومحدد ويهدف إلى تحقيق أهداف محددة.

ومن عيوبه أنه يقيد قدرات الطالب ولا يسمح بتنمية المهارات وإيصالها إلى مستويات ارقي.

بالمقابل
من مزاياه انه يعد أسلوبا للانتقال من الأساليب التقليدية التي تقيد وتعيق
تنمية مهارات التفكير الإبداعي إلى الأساليب الحديثة التي تساعد على
الارتقاء بها، ووفقا لآراء الخبراء فان هذا الأسلوب قد يكون الأنسب
للتعليم الحالي في الأقطار العربية.



2/ أسلوب حل المشكلات

إن
هذا الأسلوب يضع الطالب في موقف حقيقي يعمل فيه ذهنه على الوصول إلى حالة
اتزان معرفي، وعموما فان الطالب يكون اقرب وأسرع إلى حل المشكلة كلما
استطاع أن يفهم العناصر والخطوات العامة والأساسية المرتبطة بحلول
المشكلات التي يمكن تجديدها بما يلي:

1-تحديد المشكلة و الشعور بالحاجة إليها

2-العمل على توضيح المشكلة وفهم طبيعتها ومداها وأجزائها.

3-جمع البيانات والمعلومات المتعلقة بالمشكلة.

4-اختيار وتنظيم أكثر البيانات اتصالا بالمشكلة.

5-تقرير الحلول المختلفة الممكنة بالنظر إلى المعلومات التي تم جمعها والوصول إليها.

6-تقويم الحلول واختيار ما يناسب الموقف.

7-وضع الحل موضع التنفيذ.

8-تقويم عملية الحل التي اتبعت.

9-وهكذا
تشكل الخطوات السابقة مبادئ عامة لطريقة التفكير العلمي مع لتعامل مع
المشكلات وفهمها واتقانا تباعها ويساعد كثيرا على تنمية التفكير الإبداعي
لدى الطالب



*نموذج لحل مشكلة



الهدف: إن يفصل الطالب بين السكر والرمل

المشكلة: إذا سقط السكر في الرمل واختلط به فكيف نفصله ونستفيد منه مرة أخرى

إن
المشكلة يمكن أن تقود الطالب للتفكير في خصائص كل من الرمل والسكر للوصول
إلى فرضيات يمكن من خلالها الوصول إلى حلول لهذه المشكلة
ومن الاقتراحات التي يمكن التوصل إليها

1/ إن حرق الخليط يمكن أن يؤدي إلى فصل المادتين.

2/إن إضافة الأحماض المعدنية قد تؤدي إلى فصل المادتين

3/ إن إذابة الخليط في الماء قد تفصل المادتين عن بعضهما.



*استراتيجيات تنمية التفكير الإبداعي


هناك
عدد من الاستراتيجيات التي ينصح الطالب بإتباعها وتطبيقها لتنمية مهاراته
الإبداعية وهذه الاستراتيجيات ما هي إلا الطرق والسبل التي تمهد لك الطريق
الصحيح وتساعدك على تنمية مهاراتك وقد عمد Tuker إلى الإشارة إليها نظرا
لأهميتها ودورها في عملية الإبداع

ونوجزها فيما يلي بشكل مختصر

1-أعط نفسك وقتا للاسترخاء والراحة والتفكير الخلاق.

2-ابحث عن مزاجك الخاص من حيث المكان والزمان.

3-ابحث عن رفاق مبدعين

4-انغمس بأفكارك مع أفكار المبدعين

5-حطم الروتين والسلوك المعتاد

6-خطط لنفسك ونفذ

7-طور خبراتك

8-تعرف على منابع الطموح لدى المبدعين

9-ابحث عن حلول جديدة وغير مألوفة للمشكلات

10-اختبر أفكارك ولا تتردد في عرضها.



بهذا أقول أني والحمد لله أنهيت مقتطفات هذا الفصل

وكل ما بقي هو جملة التطبيقات

وأشير إلى أنها تطبيقات غاية في الروعة المتعة

سأضعها في قسم التطبيقات بشكل مرحلي

إن شاء الله



مطالعة ممتعة ومفيدة لكل مبدع (ة) مر (ت) من هنا



كما قلت لكم انظروا إلى الجزء الممتلئ من الكأس

بداخلكم إبداع مختفي ابحثوا عنه وتألقوا بعيدا عن التقليد

التقليد حسب معلوماتي هو أولى مراحل المهارات

عندما يكون الشخص مبتدءا

تليها المرحلة الثانية والتي يقوم فيها الفرد بتطبيق حلول ومهارات سبق له وان طبقها لحل مشكلات سبقت ومرت عليه

تأتي المرحلة الأخيرة وهي الأكثر تطورا وهي مرحلة

الإبداع والابتكار

حيث يقوم الفرد باختراع وإيجاد حلول لمشاكل لم تصادفه من قبل

ذلك هو الجانب الخفي

فيك أخي القارئ

المستقبل ينتظر

بصمتك فيه

نبدا مع اول مقتطف من هذا الفصل الصغير
/
/
/


*من أين تاتي الفكرة الجديدة؟



لا مصدر معين للفكرة الجديدة، فالدراسات والأبحاث وتقارير المؤسسات والشركات واجابات الأفراد واقوال العلماء والمكتشفين...كل ذلك يؤكد أنه لا توجد طريقة واحدة تـاتي منها الفكرة الإبداعية.



كما لا يوجد وقت معين او مكان محدد لحدوث الإبداع.
غير أن بعض التجارب أثبتت ان هناك مواقف يكون فيها الانسان أقرب الى الابداع....
وأن هذه المواقف وما يرتبط بها من وامل مكانية وزمانية قد تهيئ الإنسان اكثر للابداع وتساعده على ابراز الفكرة الابداعية مثل:

*تجربة مارشال في مشروع اعمار اوربا بعد الحرب العالمية الثانية ،حيث كان يمضي اكثر من ساعة في الصباح بمكتبه يحتسي كوبا من الشاي مفكرا في اوربا حتى وصل الى الفكرة.



*تجربة الخليل بن احمد عندما هاجمه احد الفرس واتهم العرب بانه لا يوجد عندهم قواعد للشعر، فجلس مستاء عدة اشهر وكان يجلس بجوار قطان يطرق على القطن لتهيئته لاستخدامات اخرى ومن كثرة التفكير انسجم مع ايقاعات الطرق ووصل الى بحور الشعر المختلفة فقعد له ووصل الى بغيته.



وعموما فانه يمكننا القول بأن الفكرة الجديدة تـاتي من عالم آخر غير عالمنا الذي نعيشه.......ولكنه عالم ملكنا الله اياه واعطانا نعمة الاطلاع عليه في كل وقت وفي كل مكان انه عالم الخيال الذي يتحرر فيه الإنسان من كل القيود وقواعد المنطق والخطوات المنهجية . فاطلاق العنان للخيال هو بمثابة فتح الباب للافكار الجديدة كي تخرج وتبرز



نعم هذه الأفكار غير واقعية وغير متطابقة مع المنطق السائد في الحياة غير انها هي الأفكار الجديدة وانها أتت من المساحة والبؤرة التي تاتي منها الأفكار الجديدة والملائمة لطبيعة الحياة والعمل.




* اين ومتى تاتي الفكرة الجديدة "الإبداعية"؟



تشير احدى الدراسات الى بعض الاوقات والأماكن التي تأتي منها الفكرة الجديدة، وقد جاء ترتيبها من الاخير الى الاول كما ياتي:
10-أثناء العمل.

9-اثناء الاستماع الى خطبة.

8-المشي ليلا.

7-أثناء التمارين الرياضية.

6-أثناء القراءة.

5-اثناء اجتماع ممل.

4-قبل او بعد النوم.

3-أثناء الذهاب الى العمل.

2-أثناء الاستحمام.

1-في الحمام.



*كيف تتكون الفكرة الجديدة؟


أولا بروز الفكرة:


ان النظريات والقواعد العلمية السائدة ليست بمسلمات غير قابلة للنقاش